حلـوة...قـوى... إنت سبب عـذابى...فكرتينى بقصـة كاتب طـول الليـل يتغـزل وهـو شـايف فى الشرفة التى أمـامـه سـيدة بقميـص
نـوم تتحـرك وتشاور من وراء الزجـاج .وسهر مع خيـاله وهـو يشـاور لهـا ...وعند الفجر وإنبثاق النور...لاحظ إن وراء زجاج الشرفة رشاقة
ملابس وعليها قميص النوم الذى كانت تحركه نسمات الصيف.!!! فكم من خيال رهيب ...يذوب عندما يشتاق للحبيب.شكرا لموضوعك الجميل والعجيب .
***
مرقس إســكندر مقار