نقش الأحجار:
استُعملت في العهد القديم أحجار شبه كريمة كالجزع واليشب والزبرجد والبلور. وكانت هذه الأحجار تُقطع وتصقل ليُصنع منها الخرز، أو تزين بالنقوش، أو تُحفر عليها أسماء أصحابها لتُستعمل أختاماً. ومع أن الكتاب المقدس يذكر أحجاراً كثيرة، فلا يمكننا تمييزها كلها. وفي خروج 28: 9- 14 يوصف نقش الحجر وتطويقه بالذهب لترصيع كتفي الرداء الذي يلبسه رئيس الكهنة. وكذلك يوصف عملٌ مشابه لترصيع صدرة القضاء في خروج 28: 15- 21