"الشفلَية" أو السفوح:
بين السواحل والمرتفعات منطقةُ سفوح كانت تغطيها في الماضي أشجار الجميز. ولمّا كان الفلسطيون يحاربون بني إسرائيل كانت التلال تشكل شبه أرض مشاع شهدت مناوشاتٍ دائمة. فلكي يهاجم أي الفريقين الآخر كان ينبغي له أن يعبر "الشفيلة"، ولذلك كانت معظم طرقها محصنة أو محروسة. واليوم يُستغلُّ قسمٌ كبيرٌ منها في الزراعة.