مَا أعجبَ الحبُّ الذِي
حُبُ القِدير المنقذِ
لهُ ينابيع السمَا
لكنهُ منَ الظمَا
بجُودهِ عندَ الوفاهْ
لأنهُ فادِي الخطاهْ
يَا منبعَ الحبّ اسقنِي
أروِ ظمائَي وأهدنِي
1
2
3
4
بِه النفُوسُ تغتذِي
فادِي بِني الإنسانْ
وكُلُّ غمرٍ قدْ طمَا
قالَ أنَا عطشانْ
أعادَ للموتَي الحيَاهْ
ومانحُ الغفران
ماءَ الحياةِ واشفِني
إليكَ يَا رحمانْ