لم يتم دعم أيّ شخص تاريخي قديم آخر، ديني أو علماني، بنفس كميّة الأوراق الثبوتيّة مثل يسوع المسيح. ويصرّح المؤرّخ بول جونسون، “إذا اعتبرنا أنّ تاسيتوس، على سبيل المثال، نجا في مخطوطة واحدة فقط في القرون الوسطى، فإنّ كمية مخطوطات العهد الجديد المبكرة لافتة للنظر.” [37]
أثـر تاريخي
ليس للأساطير إلاّ القليل، إن وجد، من التأثير على التاريخ. فقد قال المؤرّخ توماس كارمايكل، “إنّ تاريخ العالم ليس إلاّ سيرة الرّجال العظماء.” [38]
ليس هناك أمة أو نظام يدين بتأسيسه أو تراثه لشخص أو إله أسطوري.
ولكن ماذا كان تأثير يسوع المسيح؟