ها هو الرب يسوع يناديك الآن قائلاً :
" تعالوا اليَّ "
فهل تسمع لدعوته وتقبله مخلصاً وفادياً شخصياً لك
قبل فوات الأوان
" فكيف ننجو نحن ان أهملنا خلاصاً هذا مقداره "
انه لا يرفض خاطئاً يُقبل إليه بالإيمان فلقد قال بفمه الطاهر
" من يقبل اليَّ فلا أخرجه خارجاً "
ان محبته تناديك لكي يغفر خطاياك ويعطيك حياة أبدية ويهيئك لسكنى السماء
فماذا أنت فاعل ؟
ها هي فرصتك فلا تضيعها
مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب
الرجاء الذي فيكم بوداعة