مز 103: 2 باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته.
الفرح كان عندما كنا نتأمل وننتظر وعد الله في القدوم لخلاصنا
وكان الوعد والفرح في الولادة وفداء الخلاص الذي تممه لنا
في القيامة وفتح لنا أبواب السماء وزرع لنا الحياة بعد
أن سحق الشر وحررنا من القيود وها هي ايامنا كلها فرح
حتى في أحزاننا يأتي ويفرحنا ويعزينا لأن يسوعنا صادق
وأمين وقريباً سيأتي ويخذنا الى حيث يكون نكون نحن كما
وعدنا ، كساني رداء البر مثل عريس يتزين بعمامة ومثل
عروس تتزين بحليها. الرب يباركك أخي العزيز لعملك الجميل
والذي أعطانا نوال نعمه المشاركة معك شكراً والرب يفرح
قلبك دائماً....آمين