لتخفيف التوتر في كتفيك وعنقك، حركي كتفيك بلطف عشر مرات.
• اخفضي رأسك حتى يتلامس ذقنك مع الصدر وذلك لخمس ثوان.
• ألمسي أذنك اليسرى وكتفك الأيسر وارخي كتفك الأيمن لخمس ثوان.
• كرري الحركة على الجانب الآخر ثم كرري الحركة من بدايتها.
اعكسي الإجهاد:تخيلي أن أمامك مرآة. إزاء أي شخص تشعرين بأنه يشكل مصدر إجهاد، تخيلي أن طاقته السلبية تخرج منك وتعود إليه وكأن المرآة تعكسها. ما إن تدركي أنه يؤذي نفسه، ستكونين أقل تأثراً به، وقد تشعرين بالأسف حياله وهي طريقة أكثر إيجابية للشعور. هكذا، تزداد ثقتك بنفسك وتشعرين بالقدرة على معالجة أية مشكلة.
راقبي لغة جسمك:انتبهي إلى فيزيولوجيّتك. إن كنت متوترة، سينعكس ذلك على جسمك أي أنك ستكونين مقطّبة الجبين، مشدودة الحنك والكتفين والمعدة. تبقيك الفيزيولوجية في حالة إرهاق، الأمر الذي يعزز حالتك الذهنية السلبية. من المهم أن تولي انتباهاً لجسمك. إحرصي على الجلوس بشكل صحيح. إرخي كتفيك ووجهك والمنطقة المحيطة بعينيك. يؤثر الشعور بالإجهاد والعمل بحالة من التنبه الدائم في حالتك الذهنية ككل.
أكتبي لنفسك رسالة:جميعنا يمر بلحظات شعور بالقوة، لكن عندما نكون مرهقين نشعر بالعكس تماماً. عندما تكونين بحالة ذهنية رائعة، اكتبي لنفسك رسالة لتذكّريها بقدراتك ومدى شعورك بالروعة وعددي الأسباب التي تجعلك تشعرين كذلك، مثل انجاب أولاد رائعين، الحصول على وظيفة مهمة، زوج محب أو مجموعة من الأصدقاء الأوفياء. ذكري نفسك بأوقات شعرت فيها بالقوة أو قمت بعمل عظيم. احتفظي بالرسالة في جيبك وعندما تشعرين بالإجهاد أخرجيها واقرأيها. إنها من الخدع المهمة ذات النتائج الإيجابي.