عرض مشاركة واحدة
قديم 24 - 01 - 2013, 04:34 PM   رقم المشاركة : ( 19 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,000

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الوهية المسيح من اقوال الاباء قبل مجمع نيقية

Tertulliani adv Praxeam c 4 p 502
" الابن ليس من اخر الا من جوهر الاب وعندما افترض انه لا يصنع شيئ الا بارادة الاب وله كل القوة من الاب , ..... وايضا اطبق تعبيري علي الاقنوم الثالث لان الروح لم ينبثق من مصدر اخر الا من الاب بالابن "
Tertulliani adv Praxeam c 8 p 504
" الكلمة دائما في الاب كما قال انا في الاب ( يوحنا 14: 20 ) ودائما عند الله لانه مكتوب والكلمة كان عند الله ( يو 1: 1 ) ولم ينفصل ابدا عن الاب او يختلف عن الاب لانه انا والاب واحد ( يو 10: 30 ) ولهذا تعبير حقيقي لكلمة بوبولا اي ( قدوم ) وهو حفظ الوحدانية عندما نقول الابن قدم من الاب ولكن بدون انفصال عنه لان الله ارسل كلمته كما يرسل الجذر النبته والنبع يرسل النهر والشمس ترسل الشعاع. والنبته غير مستقله عن الجذر ولا النهر مستقل عن النبع ولا الشعاع مستقل عن الشمس كذلك الكلمة عن الله. ومن التشبيهات اصرح بان هناك الله وكلمته الاب وابنه لان الجذر والنبته اثنين ولكن في وحدانية والنبع والتيار اثنين ولكن لا ينقسموا والشمس وشعاعها شكلين ولكن متحدين معا . ....... ولان هناك ثالث فهناك ثلاثه لان الروح هو ثالث من الله وابنه مثل الثمر الذي النبته هو ثالث من الجذر والنهر من التيار هو ثالث من النبع والضوء من الشعاع هو ثالث من الشمس دائما تذكر ان هذا ما اقصده عندما اعلن الاب والابن والروح القدس بدون انفصال عن بعضهم.
Tertulliani adv Praxeam c 11 p 506
في رده علي سابيليوس الذي قال ان الاب تغير للابن وبعد الصعود تغير للروح وينادي بالاقنوم الواحد
" سوف تجعله كاذب ومضل ومعبر خطأ للايمان لو كان هو ابن لنفسه فهو يصف اقنوم الابن شخص اخر ولكن كل جمل الكتاب صحيحة التي تثبت وضوح وجود وتمييز الثالوث "
وفي شرحه لكلمة برسونا ( اقنوم ) " هناك مناسبات قليلة تظهر بوضوح تمييز الثالوث فهناك الروح الذي يتكلم والاب الذي يتكلم له والابن الذي تكلم عنه "
وايضا في شرحه لتكوين 1: 26
  رد مع اقتباس