|
سراج مضئ | الفرح المسيحى
|
رد: هل آمن أريوس بلاهوت يسوع ؟ رداً علي القس بسيط
اسمحي لي يا غالية الرب يباركك أشكرك كثير على السؤال
سأضع ردود اساتذتي:
اظن ان هذا المسلم اعمى ام يستعمي نفسه لانا لو قرانا كلام مثلث الرحمات البابا الشنوده جيدا لوجدنا انه قال بان اريوس انكر مساواة الاب مع الابن و هذا الكلام لا غبار عليه
ارايتم كيف يدلسون على الملء!!!!!!!
و ها هو يدلس مره اخرى كعادته لان القمص يقصد ان اريوس انكر كمالية لاهوت المسيح و قال ان لاهوته مكتسب و هو غير مساوي للاب في الجوهر
و لو تصفحنا هذا الكتاب سيظهر لنا جليا ما مدى كذب و تدليس المشكك و لنرى ماذا قال القمص كيرلس الانطوني عن اريوس في نفس الكتاب!!
ارايتم التدليس!!!!! ارايتم ما مدى الامانة العلميه عند هولاء!!
انظروا كيف دلس في مرجعه الرابع
و للامانه العلميه لم ارد على المرجعين الاخرين الذان ذكرهما المشكك لعدم عثوري على تلك المراجع و انا متاكد من انه دلس فيها كما دلس في المراجع اعلاه
و الان ناتي الى المراجع الموثقه التي تثبت جهل المشكك
يقول العلامه المتنيح الانبا اغريغوريوس في موسوعته الاهوتيه
ويقول الانبا يوانس في كتابه المجامع الكنسيه
يقول الانبا بيشوي
أنكر أريوس ألوهية السيد المسيح متأثرًا ببعض الفلسفات اليونانية القديمة مثل الأفلاطونية (Platonism). فاعتبر أن اللوغوس إله، ولكنه إله مخلوق وليس من جوهر الآب. وإنه كائن وسيط بين الله الإله الحقيقي (الآب) وبين العالم المخلوق لأنه لا يليق أن يتصل الله بالخليقة، وأنه أسمى من أن تكون له علاقة مباشرة بالخليقة. فكيف يخلق الله العالم أو المادة وهو منزه عن هذا؟ لذلك استخدم اللوغوس –وهو كائن أقل وأدنى من الله- كأداة لخلق العالم. وبهذا فلسف عبارة "كل شيء به كان" (يو1: 3). وقال أن هذا الكائن الوسيط والأدنى لا يمكن أن يكون مساو لله في الجوهر والأزلية.
أفكار آريوس الهرطوقية والرد على بعضها | St-Takla.org
و اليكم بعض المراجع باللغه الانكليزيه
قال اريوس بانه كان هناك وقت لم يكن الابن فيه الابن موجودا و قال ايضا ان الطبيعه الالهيه للابن مشابها للطبيعه الالهيه التي للاب و لم تكن الطبيعه الالهيه بينهما طبيعه واحده اي ان لاهوتهما ليس بلاهوت واحد و استعمل اريوس كلمة (homoousian هوموأسيوس اي المشابه) ليعبر به عن لاهوت الابن
A heresy that denied the eternality of Jesus as the Logos. Arius reasoned that since Jesus was begotten, He must have had a beginning. Arians held that the divine nature of Christ was similar to God, homoousian, but not the same, homoousian. The Council of Nicaea condemned this teaching in a.d. affirming that Jesus had the same nature as God
Ryrie's Basic Theology Page 290
اعتقد اريوس ان الاب هو وحيد و بعيد عن خليقته و لا يستطيع التواصل معها فخلق الابن في ملء الزمان ليكون وسيطا بينه و بين الخليقه و لكنهما لا يتشابهان لان الاب ازلي و الابن مخلوق
Arius/Arianism. Arius (a.d. 250–336) was an elder in an urban parish in Alexandria (a.d. 318–325). He taught that God the Father alone is God. This God could not possibly have communicated his essence to any other; thus the Son is a being created by the will and power of the Father. Unlike the Father, Jesus was not without beginning
Biblical Interpretation Then and Now: Contemporary Hermeneutics in the Light of the Early Church Page185
امن اريوس ان المسيح كان اول ما خلقه الاب و ان له لاهوت مكتسب و به خلقت الخليقه و نستطيع ان نسميه الله و لكن ليس بالمعنى الكامل للكلمه لان الاب اعظم منه
Arius denied the integrity of the Divine nature of Christ. Christ was the first of created beings. Through Him the rest of creation was created. He could be called God, but not in the full sense of the word.
Biblical Systematics: A Study of the Christian System of Life and Thought Page 136
امن الاريوسيين بان المسيح ابن الله و لكنه مخلوق و ليس بازلي
Athanasius (c. 293–373) Bishop of Alexandria (Egypt) and a participant in the Council of Nicea. He was a strong defender of orthodoxy, particularly against the heresy of Arianism, which held that Jesus was the Son of God but was a created being and not coeternal with God
The Complete Book of Bible Basics Page 257
و عندي مئات المراجع الاخرى و لكنني اكتفي بهذا و اتضح لنا جليا من هو الكذاب و الجاهل و المدلس و اخيرا لدي مفاجئه صغيره للمشكك و لنرى كيف يرد علماء دينه عليه
|