وقد حصلوا على ما قالوه ودخلوا أرض الموعد.
تعلم أن تقول ما تقوله الكلمة وليس ما يقوله العالم أو الاخبار والتقارير الطبية ولكن تكلم ما تقوله الكلمة عن موقفك هذا ما فعله كالب ويشوع قالوا هم خبزنا ليسوا محمين ولكن نحن معنا الله ونصعد فنمتلكها لأننا قادرون عليها هم خبزنا.
كما قلت أن كلمة "إعتراف" والتي أتت في الكتاب بكلمة "إقرار أو إعتراف جهاري" لكلمة الله تعني في اليوناني أن تقول صدى لكلمة الله أي تقول ما تقوله الكلمة بالضبط وليس تقول ما تقوله لك حواسك الخمسة بل كرر مثل صدى الصوت كلمة الله. إستدعي ما هو ليس موجود وعامله على أنه موجود...رومية 4 :
إبدأ بأن تعيش الكلمة وأرفض وقرر بأن لا تعيش بالحواس الخمسة.
ذكرت كلمة نبيوس Nepios أي الإبن (المعوق في كلامه وتواصله) جائت في شواهد أخرى 1 كو 3 : 1 – 3
(1)عَلَى أَنِّي، أَيُّهَا الإِخْوَةُ، لَمْ أَسْتَطِعْ أَنْ أُكَلِّمَكُمْ بِاعْتِبَارِكُمْ رُوحِيِّينَ، بَلْ بِاعْتِبَارِكُمْ جَسَدِيِّينَ وَأَطْفَالاً فِي الْمَسِيحِ. (2)قَدْ أَطْعَمْتُكُمْ لَبَناً لاَ الطَّعَامَ الْقَوِيَّ، لأَنَّكُمْ لَمْ تَكُونُوا قَادِرِينَ عَلَيْهِ، بَلْ إِنَّكُمْ حَتَّى الآنَ غَيْرُ قَادِرِينَ. (3)فَإِنَّكُمْ مَازِلْتُمْ جَسَدِيِّينَ. فَمَا دَامَ بَيْنَكُمْ حَسَدٌ وَخِصَامٌ (وَانْقِسَامٌ)، أَفَلاَ تَكُونُونَ جَسَدِيِّينَ وَتَسْلُكُونَ وَفْقاً لِلْبَشَرِ؟