لاحظ: أنك عندما تشك أنت تمارس إيمانك لكن في أكاذيب إبليس التي لا أساس لها ولكن عندما تؤمن بالرب أنت تمارس إيمانك في الكلمة التي لها أساس وهو أقوى من العيان. أنت في كل الأحوال تمارس إيمانك : سواء في كلام أوأفكار أومشاعر. إبليس الغير حقيقية و الذي يحبطك بها , أو تمارس إيمانك في كلام الرب الذي هو قوي وحقيقي. لذا إختر الآن أن تمارس إيمانك وتصدق كلمة الله لتنقذك. لأن الرب يعمل في حياتك بالإيمان وإبليس يعمل في حياتك بالخوف.
ما حدث لداود و لأيوب كانوا هم السبب فيه ولعلك تقول " ولكن هذا بسماح من الله" . الله يسمح عندما نحن نسمح. تذكر ولاحظ تسلسل الآية : كل ما تربطه (اليوناني: لا توافق عليه وتمنعه) على الأرض يكون مربوطا في السماء ,
كل ما تحله (اليوناني: توافق عليه وتسمح به) على الأرض يكون مربوطا في السماء. إذا هي تبدأ من تحت ثم تحدث فوق في السماء.