بما أن الرب يقول في الكتاب " لتصير بركات أبراهيم علينا نحن المؤمنين الأن." فهي من حقنا الأن. فأنت مبارك بها (بالماضي) أنها موجودة في عالم الروح الأن. يسوع أشتراها لك.
أنت من هو عليك أستدعائها (البركات) من عالم الروح (السماويات) لعالم العيان (المادي) بأيمانك. ولن يفعل الله هذا لك لأنها تحتاج للسان أنسان على الأرض. أي كلماتك أنت.
هذا يذكرني ببخار الماء الذي يحيط بك في الهواء الأن, ولن يظهر لعالم العيان الا بتدخل منك, بأن تحضر سطح بارد, فيتكثف هذا البخار الذي كان موجود طوال الوقت (في الماضي) .
هل ترى البركات الروحية والنفسية الجسدية في العهد القديم كانت رائعة أليس كذلك؟؟!! هي من حقك الأن لأنك وارث لبركات أبراهيم, بل أنت الأن في عهد أفضل, بوعود أفضل عبرانين 8 : 6
اذن أذا كان العهد القديم رائع فهذا أروع أذا كان العهد القديم فيه شفاء وأزدهار وحماية فهذا العهد الجديد به شفاء وأزدهار وحماية أكثر .
والذي يضمن لك تحقيق وعود هذا العهد هو يسوع لأنها كلفته حياته فأن دمه يغلف ويضمن كل الوعود التي في كتاب هذا العهد.
كمن يقول باللغة العامية "بحياتي سأفعل ذلك ... برقبتي سأفعل ذلك" .
هكذا يسوع ولكنه حقا بحياته فعلها والحقيقة سوف لن يفعلها في المستقبل لأنه فعلها بحياته منذ 2000 عام.
مالم تراه عين ما لم تسمع به أذن ما لم يخطر على بال ما أعده الله للذين يحبونه هذه الأية هي الينا هنا على الأرض وليس عن السماء. هذا ما يقوله الكتاب لأنك