الحل هو أنك تكون سريع التوبة عن أي خطيئة يلومك عليها ضميرك. لا تؤجل بل تب في الحال. لتكن رقيق القلب أي ذات ضمير حساس. هذا يجعلك دائما في ظل العلي.
لا أقصد التوبة بلا سبب الأحتياطية, لا هذه خطر لأنها تجعلك مذنب أمام نفسك طوال الوقت فستبعدك عن الله. أنت بر الله وبلا لوم امام الله. حتى ولو أخطأت. عليك أن تفهم البر.
- لماذا نصلي في حين أن الله يعلم ما أريده لماذا لا يفعله لنا دون الصلاة؟
الله لن يفعل شيء دون أذنك له لأنك أنت سيد الأرض لذا هو ينتظر منك بأن تسمح له بأن يتدخل في الأمر.
- لماذا لا يوقف الله الشر من الأرض؟
لأن أبليس (وليس الله) هو رئيس هذا العالم والعالم وضع في يد أبليس.
ولكن لأن الأرض أعطيت لبني أدم لذا فنحن (وليس الله) من نسمح لله بأن يتدخل بصلواتنا وكلماتنا المنطوقة. لذلك أنت نور العالم.
أنت من سيسمح بدخول الله على الأرض وهذا جذر التشفع. ولكن كيف ؟
الله كان يبحث عن أنسان ليتشفع (أي ليدخل الله على الأرض) حتى لا تفسد الأرض أشعياء 59 : 16 (16) وَإِذْ لَمْ يَجِدْ إِنْسَاناً يَنْتَصِرُ لِلْحَقِّ، وَأَدْهَشَهُ أَنْ لاَ يَرَى شَفِيعاً.
وهذا حدث في يسوع.
والأنسان كان يبحث عن أنسان ليتشفع (أي ليسمح بدخول الله) ويصل بينه وبين الله أيوب 9 : 33 (33) وَلَيْسَ مِنْ حَكَمٍ بَيْنَنَا يَضَعُ يَدَهُ عَلَى كِلَيْنَا.