ومعلمنا بولس الرسول كانت لديه دوافع كثيرة متنوعة للكتابة مثل :
+ شرح الإيمان المسيحى، كما فى رومية.
+ رسالة دورية عن الكنيسة جسد المسيح، كما فى أفسس.
+ رسالة تدحض تعاليم خاطئة مثل: قهر الجسد، والتواضع (المزيف)، وعبادة الملائكة، والتهود... كما فى كولوسى.
+ معالجة مشاكل فى كنيسة ما، كما فى كورنثوس، حيث عالج مشكلة الانقسام، وأكل ما ذبح للأوثان، واستخدام المواهب، وموضوع القيامة... الخ.
+ بينما نجده يرسل رسائل رعوية إلى أساقفة ناشئين مثل تيموثاوس وتيطس.
+ أو يشرح تسامى المسيحية فوق اليهودية كما فى العبرانيين، حينما لاحظ تباكى اليهود المتنصرين على أمجاد اليهودية الغابرة.
+ أو يحل مشكلة شخصية كما فى فليمون، مقدماً لنا المثل الأعلى فى الخدمة. إن الروح القدس يستجيب لهذه الدوافع المقدسة، التى نشأت فى الكاتب بنعمته ومواهبه واستنارته.