وكذلك يعرف الإجابة عن كل الأسئلة التى طالما احتارت البشرية فى إجابتها مثل :
† من خلق هذا الكون؟
† ولماذا؟
† وكيف؟
† ولماذا الشر والألم؟
† وما الطريق إلى الخلاص.
† وما السبيل إلى عشرة الرب؟
لهذا فكل من تفطن بكلمة الله، عرف الإجابة، وذلك بعكس من أنكر وجود الله، أو رفضه، أو حاول إلغاءه، كما فعلت أطياف كثيرة من البشر مثل :
† الملحدون... الذين أنكروا وجود الله، ونادوا بأنه ليس هناك إله! متجاهلين صوت الله فى قلوبهم (الضمير)، وصوته فى الطبيعة (الكون)، وحياته التى تدب فينا، ورقم ما لا نهاية ( ) المقبول منطقياً دون أن نحتويه.