الآية : " هو أدبنا لأجل أثامنا وهو يخلصنا لأجل رحمته" (طوبيا 13: 5)
يقول القديس مار إسحق السرياني
" لو أن الإنسان لم يختبر الآلام فإنه لن يتذوق الصلاح"
يعتبر القديس بولس الرسول الألم هبة (هدية) ويقول أبونا بيشوي كامل
"إن الصليب مدرسة"، واشترط السيد المسيح علي من يتبعه أن يحمل الصليب.
هل تقبل اليوم آلامك بشكر لتتنقي
تامل فوق الروعة بجد
ميرسى استاذ فيمون ربنا يباركك