الموضوع
:
خالد صالح على تويتر الان و شاهد ماذا كتب على قرارات الرئيس
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
10 - 12 - 2012, 06:56 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,355,744
خالد صالح على تويتر الان و شاهد ماذا كتب على قرارات الرئيس
بقلم فاطمه ناعوت من أجل هذا نؤيد مرسى
نؤيدُ مرسى! ليس، وحسب، من أجل صدور كتاب «محمد مرسى، ثائرٌ من الشرق»، الذى ألفّه أحدُ المطبّلين الأفاضل الذين ملأوا عالمَنا بليلٍ، وطبعه على حسابه الخاص فى مطبعة «بير السلم»، إذ لا دار نشر توافق على طباعته. بل لدينا عديدُ أسباب من أجلها نؤيد الرئيس الإخوانىّ. لأنه قبل انتخابات ٢٠١٠ البرلمانية، تعهد بأن الجماعة لن تدفع بمرشحين لتنافس «رموزًا وطنية» مثل: عز، سرور، وعزمى! لأنه مع بداية الثورة صرّح أن جماعته بريئة من أولئك المتظاهرين المخرّبين (الذين سيغدون بعد يومين ثوارَ ينايرَ الأطهار). لأنه، حتى الآن، لم يُفصح عن سبب اعتقاله يوم ٢٨ يناير، ولا عمن كسّر زنزانته ليفرّ. لأنه، وجماعته، لم يشاركوا فى ثورة يناير التى رفضوها، إلا بعدما لاحت بوادرُ نجاحها الوشيك. لأنه، وجماعته، مَن رسموا سيناريو استفتاء ١٩ مارس الأبله؛ الذى أودى بنا للتهلكة. لأنه وجماعته والتيارات الموالية كافة، حوّلوا الصراع السياسىّ إلى صراع دينى! فشوّهوا وعى البسطاء بإيهامهم أنهم الإسلامُ والتُّقى والبرُّ وما عداهم، من القوى المدنية والليبرالية والعلمانية، هم أعداءُ الله وأعداءُ الحق، وأثبت الزمنُ أن العكس هو الصحيح. فقال الناسُ الطيبون الطامعون فى «الجنّة»: «نعم»، على مواد دستورية، تمّ نقضُها بعد ١١ يومًا. وكانت تلك أولى الغزوات: «غزوة الصناديق»، تلتها غزواتٌ وغزوات؛ انخدع فيها البسطاء فأعطوا أصواتهم، دون وعى، لكل إسلامىّ، مظنّةَ أنهم يدعمون الإسلام، وما الإسلامُ بحاجة إلى دعم أحد، حتى احتلّوا البرلمان، بغرفتيه، والمحليات، والصحف القومية، ثم الرئاسة. بينما غدا الثوار الفعليون: فلولاً (كلمة بغيضة من اختراعهم) وأعداءَ لله. وسيأتى يومٌ قريب نقفُ فيه أمامه عز وجلّ، لنعرف أيَّنا أقربُ للسماء ولمرضاة الله. لأنه لم يبرح ولاءه للجماعة يومًا، وكلُّ طفل صغير فى مصرَ يعرفُ أن مقاليدَ مصرَ فى يد مرشد جماعة، قال كبيرُها يومًا: «طز فى مصر»! لأنه قسّم الشعبَ شيعًا وفِرقًا يكفّر ويُخوّن بعضُه بعضًا، حتى أدخلنا فى حربٍ أهلية لم تعرفها مصرُ عبر تاريخها الضارب فى عمق الزمان. لأن الدمَ المصرىَّ الشريف أُهرِقَ بسببه أمام قصره بالاتحادية، وهو نائمٌ ملءَ جفونه عن شواردها. لأنه تعهّد بالتنحّى فورًا إن رفضه الشعب. فخرج ٢٥ مليون مصرىّ (حسب تقرير رويتر) من أنحاء مصرَ كافة ينادون بسقوطه، فأطلق عليهم أزلامه (الذين أخرجهم من المعتقلات) يقتّلون ويعذّبون ويسحلون. خسارة! انتهت مساحةُ المقال، قبل أن أعِّدد الألفَ سببٍ، التى من أجلها نؤيدُ مرسى. حسبُنا الله!.
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem