الأصحاح 7 العدد 24
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في 1ملوك 7: 24 وتحت شفته قِثّاءٌ مستديراً تحيط به, عَشْرٌ للذراع, محيطةبالبحر بمستديره، صفَّين, القثّاء قد سُبكت بسبكه وفي 2أخبار 4: 3 وشبه قثاء تحته مستديراً يحيط به على استدارته، للذراع عشر تحيط بالبحر مستديرة، والقثاء صفان قد سُبكت بسبكه , وهناك تناقض بين الآيتين ,
وللرد نقول بنعمة الله : لو سلَّمنا إن في بعض النُّسَخ لفظة ثيران، وفي قراءة عقد لأجبنا أن العقد كانت على هيئة ثيران, فكيفما قلبنا المسألة لا نجد خلافاً ولا تناقضاً,