الموضوع: الرسل السبعين
عرض مشاركة واحدة
قديم 21 - 05 - 2012, 07:41 PM   رقم المشاركة : ( 5 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,351,589

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

30-) هرميس Hermes

رو 16:14 سلموا على اسينكريتس فليغون هرماس بتروباس وهرميس وعلى الاخوة الذين معهم.

31-) هيروديون Herodion

رو 16:11 سلموا على هيروديون نسيبي.سلموا على الذين هم من اهل نركيسوس الكائنين في الرب.

و كان اسقفا لطرسوس

32-) يعقوب أخو الرب James the brother of the Lord

غل 1:19 ولكنني لم ار غيره من الرسل الا يعقوب اخا الرب.

استشهاد القديس يعقوب الرسول ( 18 أبيب)

في مثل هذا اليوم استشهد القديس يعقوب الرسول ابن حلفا . وذلك انه بعدما نادي بالبشري في بلاد كثيرة عاد إلى أورشليم ، ودخل هيكل اليهود ، وكرز بالإنجيل جهارا ، وبالإيمان بالسيد المسيح وقيامة الأموات . فاختطفه اليهود وأتوا به إلى اكلوديوس نائب ملك رومية وقالوا له إن هذا يبشر بملك أخر غير قيصر ، فأمر إن يرجم بالحجارة فرجموه حتى تنيح بسلام فاخذ قوم من المؤمنين جسده ودفنوه بجانب الهيكل. صلاته تكون معنا آمين.

كتب سيرة حياته القديس سمعان المترجم الذي عاش في القرن التاسع ودون سير عدد من القديسين في مجموعة "(مين)" الشهيرة وعربها الأب أفرام كيرياكوس.

سيرة حياته :

ينحدر القديس يعقوب أخو الرب من اليهودية، وقد استحق أن يدعى(أخا الرب) بسبب قرابته للرب يسوع بالجسد والروح .

فالقديس يعقوب، بحسب رأي البعض، كان ابن يوسف الخطيب، مولوداً له من امرأته التي كانت معه قبل أن يخطب مريم الدائمة البتولية ويرى آخرون انه كان ابن أخي يوسف، أي ابناً لأخيه كلاوبا من مريم امرأته التي كانت ابنة خالة والدة الإله. فلهذه النسبة كان يدعى أخا الرب (متى 13 : 55 ) . ويلقبه الإنجيليون بالصغير مرقس (15: 40 ) تمييزاً له عن يعقوب بن زبدى الذي يلقب بالكبير. وكان يلقب أيضا "بالصديق" أو "البار" لعظم بّره وعدله.

أقيم الرسول يعقوب أسقفا على اورشليم سنة 34م . وكانت له مكانة خاصة عند جماعة الرسل، ولكلامه عندها منزلة القانون كما يتبين من كتاب اعمال الرسل، عند مناقشة قضية الوثنيين الداخلين حديثاً إلى الإيمان: هل يجب أن يختنوا،يلََزموا الحفاظ على شريعة موسى ، أو لا؟ وقد قال الرسول يعقوب، في ذلك الحين ، بجرأة : " أرى ألاّّ يثقل على الراجعين إلى الله من الأمم ، بل يرسل إليهم أن يمتنعوا عن نجاسات الأصنام ، والزنى، والمخنوق، والدم " (إعمال الرسل (15: 19 -30) واجمع الرسل على هذا الموقف في ما يدعى مجمع أورشليم سنة 50م وكتبوا إلى الوثنيين المهتدين بذلك ويشير الإنجيلي لوقا كاتب أعمال الرسل إلى المكانة الخاصة التي كانت ليعقوب أخي الرب عند الرسل ، إذ يقول : " في الغد دخل بولس معنا إلى يعقوب وحضر جميع المشايخ فبعدما سلم عليهم طفق يحدثهم شيئاً فشيئاً بكل ما فعله الله بين الأمم بواسطة خدمته فلما سمعوا مجدوا الله (أعمال 21: 18 -20) كما أن الرسول بولس يدعوه احد أعمدة الكنيسة (غلاطية 2: 9 ).

استشهاده:

قامت ضد الرسول يعقوب جماعة من اليهود المتطرفين يدفعهم حنان رئيس كهنة اليهود وطلبوا إليه إن ينكر إيمانه بالمسيح فأقاموه في الوسط وسألوه :"قل لنا أيها البار من هو المسيح" فأجابهم :"هو يسوع ابن الله المساوي للأب في الجوهر " فآمن بكلامه كثيرون وقاومه آخرون أما الكتبة والفريسيون فكانوا يتذمرون ويقولون للقديس يعقوب أخي الرب :" نرجو منك أيها البار إن تقول للشعب الا يضلوا ويعتقدوا أن يسوع هو المسيح أنهم سوف يجتمعون في عيد الفصح فقل لهم أيها البار ألا يؤمنوا بهذا الإنسان " وطلبوا إليه أن يصعد إلى جناح الهيكل فيراه الجميع ويسمعوا أقواله فيعلمهم وهكذا بينما كان اليهود مجتمعين حسب العادة في يوم العيد أُصعِدَ الرسول يعقوب اخو الرب إلى أعلى مكان في الهيكل لكي يتكلم فلم يجزع قط من الموت والعذاب بل تفّوه بالحقيقة كلها ,وصرخ قائلاً: " ماذا تريدون إن تعلموا عن يسوع انه جالس في السموات عن يمين قدرة أبيه وهو الذي سوف يأتي جالساً على سحاب السماء لكي يدين بالعدل كل المسكونة" فأخذ الكثيرون في الخارج يصرخون "أوصنا لابن داوود" لكن الكتبة والفريسيين استشاطوا غيظاً وأخذوا يحرضون الشعب عليه قائلين :" لقد ضلّ البار هو أيضا " فصعدوا إلى جناح الهيكل وقبضوا عليه مثل الوحوش الضارية ورموا به إلى الأرض من فوق وبعدها اخذوا يرجمونه بالحجارة وهو يصلي ويقول : "أيها الرب الإله اغفر لهم لأنهم لا يعلمُون ماذا يفعلون"

33-) ياسون Jason

اع 17:5 فغار اليهود غير المؤمنين واتخذوا رجالا اشرارا من اهل السوق وتجمعوا وسجسوا المدينة وقاموا على بيت ياسون طالبين ان يحضروهما الى الشعب.

اع 17:6 ولما لم يجدوهما جرّوا ياسون واناسا من الاخوة الى حكام المدينة صارخين ان هؤلاء الذين فتنوا المسكونة حضروا الى ههنا ايضا.

اع 17:7 وقد قبلهم ياسون.وهؤلاء كلهم يعملون ضد احكام قيصر قائلين انه يوجد ملك آخر يسوع.

اع 17:9 فاخذوا كفالة من ياسون ومن الباقين ثم اطلقوهم

نياحة ياسون احد السبعين رسول ( 3 بشــنس)

في مثل هذا اليوم تنيح القديس ياسون أحد السبعين رسولا الذين انتخبهم الرب ، وقد كرز مع التلاميذ قبل آلام المخلص وصنع آيات وعجائب ثم تذرع بالنعمة والقوة يوم حلول الروح المعزي ، وقد ولد بطرسوس وهو أول من آمن بها ، وقد صحب بولس في التبشير وجال معه بلادا كثيرة ،وقبض عليه مع بولس وسيل افي تسالونيكي (ثم أطلقوهما بكفالة) . فرعي كنيسة المسيح أحسن رعاية ثم كرز أيضا في مدينة كوركيراس فآمن كثيرون علي يده وعمدهم وبني لهم كنيسة علي اسم القديس اسطفانوس رئيس الشمامسة فلما علم بذلك والي المدينة قبض عليه ووضعه في السجن فوجد فيه سبعة لصوص فعلمهم الإيمان وعمدهم واعترفوا جهارا أمام الوالي بالسيد المسيح فوضعهم في قدر مملوء زفتا وكبريتا فتتيحوا ونالوا إكليل الشهادة .

بعد ذلك أخرج الوالي الرسول من السجن وعذبه عذابا كثيرا فلم ينله ضرر وكانت ابنة الملك تشاهد ذلك من شباكها فآمنت بالسيد المسيح ثم خلعت عنها حليها وزينتها ووزعتها علي المساكين واعترفت أنها مسيحية مؤمنة باله ياسون فغضب أبوها وطرحها في السجن ثم أمر برميها بالسهام فأسلمت روحها الطاهرة بيد المسيح الذي أحبته ، وكان الملك قد أرسل ياسون الرسل إلى أن تولي آخر فاستحضره ومن معه من المسيحيين وعذبهم كثيرا ولما رأي الوالي أن أجسادهم لم تتأثر من التعذيب آمن هو وكل مدينته بالسيد المسيح الذي له وحده القوة علي حفظ أصفيائه ، فعمدهم القديس وعلمهم وصايا الإنجيل وبني لهم الكنائس ، وقد أجري الله علي يديه آيات كثيرة وتنيح في شيخوخة حسنة صلاته تكون معنا آمين .

34-) يوستس Justus

اع 1:23 فاقاموا اثنين يوسف الذي يدعى برسابا الملقب يوستس ومتياس.

اع 18:7 فانتقل من هناك وجاء الى بيت رجل اسمه يوستس كان متعبدا لله وكان بيته ملاصقا للمجمع.

35-) لينس Linus

2تي 4:21 بادر ان تجيء قبل الشتاء.يسلم عليك افبولس وبوديس ولينس وكلافدية والاخوة جميعا.

و كان اسقفا لروما

36-) لوكيوس Lucius

اع 13:1 وكان في انطاكية في الكنيسة هناك انبياء ومعلمون برنابا وسمعان الذي يدعى نيجر ولوكيوس القيرواني ومناين الذي تربى مع هيرودس رئيس الربع وشاول.

رو 16:21 يسلم عليكم تيموثاوس العامل معي ولوكيوس وياسون وسوسيباترس انسبائي.

و كان اسقف لاودكية

37-) لوقا الانجيلى Luke the Evangelist

كو 4:14 يسلم عليكم لوقا الطبيب الحبيب وديماس.

2تي 4:11 لوقا وحده معي.خذ مرقس واحضره معك لانه نافع لي للخدمة.

استشهاد القديس لوقا الانجيلي ( 22 بــابة)

في مثل هذا اليوم استشهد القديس لوقا الإنجيلي الطبيب . وهو من السبعين رسولا الذين ورد ذكرهم في الإصحاح العاشر من إنجيله . وكان يصحب بطرس وبولس ويكتب أخبارهما . وبعد نياحة هذين الرسولين مكث هذا القديس يبشر في نواحي رومية . فاتفق عابدو الأوثان واليهود فيما بينهم وتوجهوا إلى نيرون الملك ووشوا له بأنه قد رد بسحره جماعة كثيرة إلى تعليمه فأمر بإحضاره . ولما علم القديس لوقا بذلك أعطي ما كان عنده من الكتب لرجل صياد وقال له "احتفظ بهذه عندك فإنها تنفعك وتريك طريق الله" . ولما مثل أمام نيرون الملك قال له الملك "إلى متي تضل الناس ؟" ، فأجابه القديس "انا لست ساحرا ، ولكني رسول يسوع المسيح ابن الله الحي" . فأمر إن يقطع ساعده الأيمن قائلا "اقطعوا هذه اليد التي كانت تعلم" فقال له القديس "نحن لا نكره الموت والانطلاق من العالم ولكي تعرف قوة سيدي" تناول يده المقطوعة والصقها في مكانها فالتصقت ، ثم فصلها فانفصلت . فتعجب الحاضرون . عند ذلك آمن الوزير وزوجته ، وجمع كثير قيل إن عدتهم مائتان وست وسبعين ، فكتب الملك قضيتهم وأمر بان تؤخذ رؤوسهم مع الرسول لوقا . وهكذا تمت شهادتهم . وجعل جسد القديس في كيس شعر والقي في البحر . وبتدبير الله قذفته الأمواج إلى جزيرة ، فوجد رجل مؤمن ، فأخذه وكفنه ودفنه. وقد كتب هذا القديس إنجيله المنسوب إليه وكذلك سفر أعمال الرسل موجها القول لتلميذه ثاؤفيلس الذي كان من الأمم . ولربنا المجد دائما ابديا امين .

38-) مرقس الانجيلى Mark the Evangelist

اع 12:12 ثم جاء وهو منتبه الى بيت مريم ام يوحنا الملقب مرقس حيث كان كثيرون مجتمعين وهم يصلّون.

اع 12:25 ورجع برنابا وشاول من اورشليم بعد ما كمّلا الخدمة واخذا معهما يوحنا الملقب مرقس

اع 15:37 فاشار برنابا ان يأخذا معهما ايضا يوحنا الذي يدعى مرقس.

اع 15:39 فحصل بينهما مشاجرة حتى فارق احدهما الآخر.وبرنابا اخذ مرقس وسافر في البحر الى قبرس.

2تي 4:11 لوقا وحده معي.خذ مرقس واحضره معك لانه نافع لي للخدمة.

استشهاد مارمرقس الرسول اول باباوات الاسكندرية ( 30 برمودة)

في مثل هذا اليوم الموافق 26 أبريل سنة 68 م استشهد الرسول العظيم القديس مرقس كاروز الديار المصرية وأول باباوات الإسكندرية وأحد السبعين رسولا كان اسمه أولا يوحنا كما يقول الكتاب : أن الرسل كانوا يصلون في بيت مريم أم يوحنا المدعو مرقس (أع 12 : 12) وهو الذي أشار إليه السيد المسيح له المجد بقوله لتلاميذه : " أذهبوا إلى المدينة إلى فلان وقولوا له . المعلم يقول وقتي قريب وعندك أصنع الفصح مع تلاميذي (مت 26 : 18) " ولقد كان بيته أول كنيسة مسيحية حيث فيه أكلوا الفصح وفيه اختبأوا بعد موت السيد المسيح وفي عليته حل عليهم الروح القدس

ولد هذا القديس في ترنا بوليس (من الخمس مدن الغربية بشمال أفريقيا) من أب اسمه أرسطو بولس وأم أسمها مريم . إسرائيلي المذهب وذي يسار وجاه عريض ، فعلماه وهذباه بالآداب اليونانية والعبرانية ولقب بمرقس بعد نزوح والديه إلى أورشليم حيث كان بطرس قد تلمذ للسيد المسيح . ولأن بطرس كان متزوجا بابنة عم أرسطو بولس فكان مرقس يتردد علي بيته كثيرا ومنه درس التعاليم المسيحية .

وحدث أن أرسطو بولس وولده مرقس كانا يسيران بالقرب من الأردن وخرج عليهما أسد ولبؤة وهما يزمجران فخاف أبوه وأيقن بالهلاك ودفعته الشفقة علي ولده أن يأمره بالهروب للنجاة بنفسه ولكن مرقس طمأنه قائلا لا تخف يا أبي فالمسيح الذي أنا مؤمن به ينجينا منهما . ولما اقتربا منهما صاح بهما القديس قائلا " السيد المسيح ابن الله الحي يأمركما أن تنشقا وينقطع جنسكما من هذا الجبل " فانشقا ووقعا علي الأرض مائتين فتعجب والده وطلب من ابنه أن يعرفه عن المسيح فأرشده إلى ذلك وآمن والده وعمده بالسيد المسيح له المجد .

وبعد صعود السيد المسيح استصحبه بولس وبرنابا للبشارة بالإنجيل في إنطاكية وسلوكية وقبرص وسلاميس وبرجة بمفيلية حيث تركهما وعاد إلى أورشليم وبعد انتهاء المجمع الرسولي بأورشليم استصحبه برنابا معه إلى قبرص .

وبعد نياحة برنابا ذهب مرقس بأمر السيد المسيح إلى أفريقية وبرقة والخمس المدن الغربية . ونادي في تلك الجهات بالإنجيل فآمن علي يده أكثر أهلها . ومن هناك ذهب إلى الإسكندرية في أول بشنس سنة 61 م وعندما دخل المدينة انقطع حذاؤه وكان عند الباب إسكافي أسمه إنيانوس ، فقدم له الحذاء وفيما هو قائم بتصليحه جرح المخراز إصبعه فصاح من الألم وقال باليونانية " اس ثيؤس " ( يا الله الواحد ) فقال له القديس مرقس : " هل تعرفون الله ؟ " فقال " لا وإنما ندعو باسمه ولا نعرفه " . فتفل علي التراب ووضع علي الجرح فشفي للحال ، ثم أخذ يشرح له من بدء ما خلق الله السماء والأرض فمخالفة آدم ومجيء الطوفان إلى إرسال موسى وإخراج بني إسرائيل من مصر وإعطائهم الشريعة وسبي بابل ثم سرد له نبوات الأنبياء الشاهدة بمجيء المسيح فدعاه إلى بيته وأحضر له أولاده فوعظهم جميعا وعمدهم باسم الأب والابن والروح القدس .

ولما كثر المؤمنون باسم المسيح وسمع أهل المدينة بهذا الآمر جدوا في طلبه لقتله . فرسم إنيانوس أسقفا وثلاثة قسوس وسبعة شمامسة ثم سافر إلى الخمس المدن الغربية وأقام هناك سنتين يبشر ويرسم أساقفة وقسوسا وشمامسة .

وعاد إلى الإسكندرية فوجد المؤمنين قد ازدادوا وبنوا لهم كنيسة في الموضع المعروف ببوكوليا ( دار البقر ) شرقي الإسكندرية علي شاطئ البحر وحدث وهو يحتفل بعيد الفصح يوم تسعة وعشرين برمودة سنة 68 م وكان الوثنيون في اليوم نفسه يعيدون لألههم سرابيس ، أنهم خرجوا من معبدهم إلى حيث القديس قبضوا عليه وطوقوا عنقه بحبل وكانوا يسحبونه وهم يصيحون " جروا الثور في دار البقر " فتناثر لحمه وتلطخت أرض المدينة من دمه المقدس وفي المساء أودعوه السجن فظهر له ملاك الرب وقال له " افرح يا مرقس عبد الإله ، هودا اسمك قد كتب في سفر الحياة وقد حسبت ضمن جماعة القديسين " وتواري عنه الملاك ثم ظهر له السيد المسيح وأعطاه السلام فابتهجت نفسه وتهللت " .

وفي اليوم التالي ( 30 برمودة ) أخرجوه من السجن وأعادوا سحبه في المدينة حتى أسلم روحه الطاهرة ولما أضرموا نارا عظيمة لحرقه حدثت زلازل ورعود وبروق وهطلت أمطار غزيرة فارتاع الوثنيون وولوا مذعورين . وأخذ المؤمنون جسده المقدس إلى الكنيسة التي شيدوها وكفنوه وصلوا عليه وجعلوه في تابوت ووضعوه في مكان خفي من هذه الكنيسة .

صلاة هذا القديس العظيم والكاروز الكريم تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين

39-) مرقس Mark

لا نعرف عنه شىء

40-) نركيسوس Narcissus

رو 16:11 سلموا على هيروديون نسيبي.سلموا على الذين هم من اهل نركيسوس الكائنين في الرب.

كان اسقفا لأثينا

  رد مع اقتباس