81. و الان ابناك المولودان لك في ارض مصر قبلما اتيت اليك الى مصر هما لي افرايم و منسى كراوبين و شمعون يكونان لي
(تك 48 : 5)
82. و كمل له اربعون يوما لانه هكذا تكمل ايام المحنطين و بكى عليه المصريون سبعين يوما
(تك 50 : 3)
83. فصعد يوسف ليدفن اباه و صعد معه جميع عبيد فرعون شيوخ بيته و جميع شيوخ ارض مصر
(تك 50 : 7)
84. فلما راى اهل البلاد الكنعانيون المناحة في بيدر اطاد قالوا هذه مناحة ثقيلة للمصريين لذلك دعي اسمه ابل مصرايم الذي في عبر الاردن
(تك 50 : 11)
85. ثم رجع يوسف الى مصر هو و اخوته و جميع الذين صعدوا معه لدفن ابيه بعدما دفن اباه
(تك 50 : 14)
86. و سكن يوسف في مصر هو و بيت ابيه و عاش يوسف مئة و عشر سنين
(تك 50 : 22)
87. ثم مات يوسف و هو ابن مئة و عشر سنين فحنطوه و وضع في تابوت في مصر
(تك 50 : 26)
88. و هذه اسماء بني اسرائيل الذين جاءوا الى مصر مع يعقوب جاء كل انسان و بيته
(خر 1 : 1)
89. و كانت جميع نفوس الخارجين من صلب يعقوب سبعين نفسا و لكن يوسف كان في مصر
(خر 1 : 5)
90. ثم قام ملك جديد على مصر لم يكن يعرف يوسف
(خر 1 : 8)
91. فاستعبد المصريون بني اسرائيل بعنف
(خر 1 : 13)
92. و كلم ملك مصر قابلتي العبرانيات اللتين اسم احداهما شفرة و اسم الاخرى فوعة
(خر 1 : 15)
93. و لكن القابلتين خافتا الله و لم تفعلا كما كلمهما ملك مصر بل استحيتا الاولاد
(خر 1 : 17)
94. فدعا ملك مصر القابلتين و قال لهما لماذا فعلتما هذا الامر و استحييتما الاولاد
(خر 1 : 18)
95. فقالت القابلتان لفرعون ان النساء العبرانيات لسن كالمصريات فانهن قويات يلدن قبل ان تاتيهن القابلة
(خر 1 : 19)
96. و حدث في تلك الايام لما كبر موسى انه خرج الى اخوته لينظر في اثقالهم فراى رجلا مصريا يضرب رجلا عبرانيا من اخوته
(خر 2 : 11)
97. فالتفت الى هنا و هناك و راى ان ليس احد فقتل المصري و طمره في الرمل
(خر 2 : 12)
98. فقال من جعلك رئيسا و قاضيا علينا امفتكر انت بقتلي كما قتلت المصري فخاف موسى و قال حقا قد عرف الامر
(خر 2 : 14)
99. فقلن رجل مصري انقذنا من ايدي الرعاة و انه استقى لنا ايضا و سقى الغنم
(خر 2 : 19)
100. و حدث في تلك الايام الكثيرة ان ملك مصر مات و تنهد بنو اسرائيل من العبودية و صرخوا فصعد صراخهم الى الله من اجل العبودية
(خر 2 : 23)