عرض مشاركة واحدة
قديم 13 - 11 - 2012, 02:16 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
magdy-f Male
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية magdy-f

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 348
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : egypt
المشاركـــــــات : 18,593

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

magdy-f غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من أجمل القصص لجميع الأعمار




من أجمل القصص لجميع الأعمار من أجمل القصص لجميع الأعمار


8- احتراق العليقة:


الله دعا أحد الأشخاص لإنقاذ شعبه


إحدى العائلات كان لديها الأيمان وأخفت صبياً وأسمه موسى وعندما نما موسى أخفوه في سلة وجعلوه عائم في نهر النيل.


وأبنة الملك انتشلت موسى عندما كانت تستحم بقرب نهر النيل وربته. وعندما موسى أصبح شاباً قتل أحد الأشخاص


لأنه كان يضرب شخص من نسل إبراهيم ( شعب الله ) . موسى هرب إلى البرية وكان يرعى قطيع كبير من الغنم وكان الله يعده لتحرير شعب إبراهيم . في يوم من الأيام وعندما موسى كان يرعى الغنم رأى نار وسط عليقه ولكنها لم تحترق .وسمع صوتاً يقول : أخلع حذائك من رجليك لأن المكان الذي واقف عليه أرض مقدسة . كذلك الله قال له أنت سوف تذهب إلى مصر لتخلص شعبي أنا الكائن الله ظهر بنفسه . موسى كان خائفاً الله أعطاه المعجزات ليحول العصا إلى حية ويحول اليد السليمة إلى يد برصا ، موسى أمتلئ إيمان بالله ورجع إلى ملك مصر وليسأل الملك ليحرر شعب إسرائيل . ملك مصر رفض


وموسى تكلم إلى شعب الله وقال لهم بأنه سوف يساعدهم بالهرب إلى الأرض الموعودة التي وعد بها الله لإبراهيم جدهم الكبير ، الله قوي جداَ ، الله ضربهم بعشر ضربات ، أهلك الرب كل بكر في بلاد مصر ما عدا الذين وضعوا الدم على عتبة الباب .


في النهاية ملك مصر قال لهم بأن يرحلوا . وبالفعل ساروا إلى البرية وراء موسى ليخلصهم .






من أجمل القصص لجميع الأعمار من أجمل القصص لجميع الأعمار





9- الوصايا العشرة:


الله يتوقع الصلاح


نسل إبراهيم غادروا مصر والمصريين كانوا غاضبين وأرسلوا جيشاً وراءهم ، وكان من السهل إيجادهم في البرية .


شعب الله كانوا كثيرين وكان من السهل إيجادهم في البرية ، لقد أتوا إليهم بالسيوف إلى البحيرة الكبيرة ولم يستطيعوا الهرب ، الله فتح ماء البحر وساروا فيما بين الماء إلى أن وصلوا الأرض الجافة . ودخل الجيش من الطريق المؤدية ما بين البحر والله فتح عليهم ماء البحيرة وماتوا جميعاً .


وفي الطريق إلى أرض الموعد الله زودهم بالطعام والماء في البرية ولكن الشعب تذمر . موسى صعد الى الجبل ليصلي لوحده وكان الله يحضر عند حدوث عاصفة ورعد وبرق من السماء والشعب كان خائفاً . الله أعطى لموسى عشرة وصايا :


أولآ: أنا الرب إلهك ولا يكن لك آلهة أخرى سواي ثانياً: لا تنحت لك تمثالاً وصورة ثالثاً: لا تنطق باسم الرب باطلاً رابعاً: لا تعمل في اليوم السابع وأجعله مقدساً . خامساً: أكرم أباك وأمك . سادساً : لا تقتل . سابعاً: لا تسرق . ثامناً : لا تزن .


تاسعاً: لا تشهد زوراً على جارك. عاشراً: لا تشته بيت جارك ولا زوجته ولا عبده . الله كتب هذه الوصايا على ألواح حجرية .


موسى بقى في الجبل لعدة أيام ، والشعب بدأ يتشكك وظنوا بأن موسى قد مات . وشعب إبراهيم صنعوا إله لكي يروه وأعطوا الأقراط والنقود ليصنعوا العجل الذهبي ليعبدوه ، وأيضاً مارسوا الكثير من الخطايا .


موسى نزل من الجبل ووجد شعبه وما يفعلون وأحتدم غضبه وألقى باللوحين من يديه وكسرهما ، وموسى قام بكسر وإحراق العجل الذهبي ، وموسى عمل ألواح جديدة والله كتب الوصايا العشرة على الألواح مرة أخرى . الناس الذين ماتوا كانوا قد تمردوا على الله ، وهو يريدنا أن نطيعه .


  رد مع اقتباس