الموضوع
:
معجزتان صنعهما السيد المسيح وهو صاعد إلى أورشليم
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
03 - 11 - 2012, 12:39 PM
Magdy Monir
..::| VIP |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
12
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات :
51,017
معجزتان صنعهما السيد المسيح وهو صاعد إلى أورشليم
معجزتان صنعهما السيد المسيح وهو صاعد إلى أورشليم
يسوع ينبئ بآلامه وموته وقيامته وهو صاعد الى أورشليم
وعند اقترابه من أريحا
يشفي رجل أعمى جالس على جانب الطريق.
نستنتج من هذا بأن شفاء الاعمى يعلمنا أن ندخل في سر هوية يسوع
كي نتقبل حقيقة سر آلامه وموته وقيامته.
ونطلب من الرب يسوع أن ينقلنا من جانب الطريق الى وسط الحياة
أي من ظلمة الشر والعمى الروحي الى نوره ولقائه في حياتنا،
وأن لا نكون عميانا ونبقى مجرد مسيحيين نطبق الواجبات الكنسية من دون شوق وحب وحياة.
لقاء الرب يسوع بزكا العشار هو لقاء توبة
والتغيير الجذري الذي حدث له في مجرى حياته نتيجة لقائه مع يسوع
هو أنسان أخر أي ولادة روحية.
استحق زكا هذا التغيير تصرفه المخلص تجاه الرب يسوع
وشوقه الكبير ليراه مارا به.
تسلق جميزة كالطفل
لانه كان قصير القامة،
علما انه كان رئيس العشارين وغني. فقرأ يسوع الحب والصفاء وروح الطفولة في قلبه
لذا ناداه بأسمه
(أنزل زكا على عجل فيجب علي أن أقيم في بيتك)،
لينزل ويكون عنده في البيت.
ماأجمل يسوع يعرف كل واحد منا بأسمه.
بهذا التغيير الجذري لدى زكا العشار بلغ يسوع الى هدفه
(اليوم حصل خلاص لهذا البيت).
أن لقاء زكا بيسوع هو نموذج لكل واحد منا،
فأجعلنا يارب أن نتوق الى رؤيتك مثله وأن ننسى ذواتنا ونخرج من أنانيتنا وكبريائنا
كي نلتقيك بأخلاص فنادينا بأسمنا و تدخل عمق نفوسنا لتفعل فيها.
نورنا يارب بشخصك وكلامك وتعليم الكنيسة كي نعرف أخطاءنا،
وهبنا نعمة الشجاعة
لأتخاذ قرار التوبة الصادقة
والتغيير الذاتي كما فعل زكا
الأوسمة والجوائز لـ »
Magdy Monir
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Magdy Monir
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Magdy Monir
المواضيع
لا توجد مواضيع
Magdy Monir
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Magdy Monir
البحث عن كل مشاركات Magdy Monir