عبارة
"طبيعة واحدة للمسيح"
المقصود بها ليس الطبيعة اللاهوتية وحدها ولا الطبيعة البشرية وحدها
انما اتحاد هاتين الطبيعتين فى طبيعة واحدة هى "الكلمة المتجسد"
فالمسيح الكلمة له لاهوت كامل وناسوت كامل
ولاهوته متحد بناسوته بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير
اتحاداً كاملاً جوهرياً
تعجز اللغة ان تعبر عنه
حتى قيل انه سر عظيم
"عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد"
1 تى 3 : 16