ابن الصاعد
كاتب الرواتب في خلافة الحافظ في القرن الحادي عشر، ترقى إلى رياسة المجلس. لما توفي تعين مكانه في الوظيفة الأولى ابنه سديد الملك، أما ابنه الثاني أبو البركات فانشغل في خدمة الكنيسة. اهتم الوالد وابناه بخدمة الكنيسة وتعمير الأديرة. إيريس حبيب المصري: قصة الكنيسة القبطية، 1971 م، ص143.