الموضوع
:
والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
20 - 05 - 2012, 12:22 PM
Magdy Monir
..::| VIP |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
12
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات :
51,017
والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا
والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا.
(John 1:14)
هناك امر رائع في موضوع التجسد هو محبة الرب العظيمة لكل البشر وأظهرت بأنه صار بشرا
وعاش بيننا ليعطينا مثالا للحياة الادبية والأخلاقية
حل بيننا لرينا مثالا للتواضع والوداعة
سكن بيننا ليمنحنا قوة جديدة لحياة جديدة
خيم بيننا ليحمينا فعرفنا معنى الامان في خيمته
لو بقي العلي المرتفع ساكن الابد في موضعه المرتفع المقدس ولم يسكن بيننا ,
لكان اله متعالي لا نستطيع ان نتواصل معه,وأصبح مثل اله الشعوب تسكن فقط في مخيلتهم.
لكن الهي لا مثل له بين الآله عظيم في محبته اذ اخلى نفسه صائرا مثلنا اخذا صورتنا ليظهر كم هو عظيم في محبته
وسكن مع المنسحق والمتواضع الروح.
لأنه هكذا قال العلي المرتفع ساكن الابد القدوس اسمه.
في الموضع المرتفع المقدس اسكن ومع المنسحق والمتواضع الروح لأحيي روح المتواضعين ولأحيي قلب المنسحقين.
(Isaiah 57:15)
رأينا مجده وجلاله في محبته ومعرفته والمتعة بالعلاقة معه فقد صار لنا امتياز الشركة معه.
نعم الرب معنا (عمانوئيل) .
وعدتنا
(انا معكم كل الأيام والى انقضاء الدهر)
اعلن لنا شخصه وأدركنا محبته واختبرنا الحياة الفياضة معه ,فنخبر الآخرين عن خلاصه
(الذي كان من البدء الذي سمعناه الذي رأيناه بعيوننا
الذي شاهدناه ولمسته ايدينا من جهة كلمة الحياة.
(1 John 1:1)
ابي السماوي
ايها القدوس ياساكن السماء
احمدك وأرفعك فوق الجميع
لأنك صيرت لي حياتي
ومثلما يعطف الأب على بنيه تعطف يارب عليا .
لأنك تعرف ضعفي,
وتذكر أننا جبلنا من تراب
عجيبة هي اعمالك صرت جسدا وحلل
امين
الأوسمة والجوائز لـ »
Magdy Monir
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Magdy Monir
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Magdy Monir
المواضيع
لا توجد مواضيع
Magdy Monir
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Magdy Monir
البحث عن كل مشاركات Magdy Monir