إننا نحيا في عالم إزدادت فيه المنافسة وأصبح الإنسانَ يُقاس بماله وممتلكاته… وإن لم نراعي الحذر، فإن تيار العالم والعمل قد يجرفنا بعيدا عن أحب الناس الى قلوبنا. قد ننسى أو نتناسى أننا نعمل لنحيا ولا نحيا لنعمل. إن عائلاتنا وأولادنا هي عهدة الرب الينا، ونحن بأمس الحاجة أن نهتم بهم، اليوم أكثر من أمس، ونقضي الوقت الكافي معهم. وإلا لكانت خسارة جسيمة والعفة والمقدرة أن يواجهوا تجارب العالم وإغراءاته بقوة وهم مغروسون في كلمة الرب وتعليمه
امين
توبيك قيم للغايه
ربنا يباركك