وقد جاء في القانون رقم 27 لمجمع قرطاجنة إعتراف صحيح بقانونية هذا السفر وسفر يهوديت. وقد إستشهد بالسفر الكثير من مشاهير الآباء الأولين في كتابتهم، منهم القديس كبريانوس، وبوليكاربوس تلميذ يوحنا الرسول، وإكليمندس الروماني، وأوريجانوس، واكليمندس الإسكندر، وديوناسيوس الإسكندري، والبابا أثناسيوس الرسولي، وباسيليوس، وإيرونيموس...
وقد جاء فى القانون رقم 27 لمجمع قرطاجنة إعتراف صريح بقانونية هذا السفر وسفر يهوديت. كما سماه القديس كبريانوس فى مقال له بأنه "كتاب طوبيا الموحى به من الله" (= مقاله عن الرحمة - للقديس كبريانوس). هذا, وقد استشهد بالسفر الكثير من مشاهير الآباء الأولين فى كتابتهم. ونذكر من هؤلاء بوليكاربوس تلميذ يوحنا الرسول (=فى رسالته لأهل فيلبى) وإكليمندس الرومانى (فى رسالته الثانية إلى أهل كورنثوس) وأوريجانوس (=فى كتابة الصلاة - فصل11، 14، 32) وإكليمندس الإسكندري (=فى كتابه المربى 2 - فصل 23 و6 فصل 13 ) وديوناسيوس الإسكندرى (=فى رسالته العاشرة) والبابا أثناسيوس الرسولى (=فى رده على الأريوسيين فصل 11) وأيضاً كبريانوس وباسيليوس وإيرونيموس فى كتاباتهم المختلفة... إلخ.
هذا، وقد وردت اقتباسات من هذا السفر فى العهد الجديد نقلها عنة فى الأنجيل والرسائل كل من متى ولوقا وبولس الرسول. وفيما يلى نصوص ما ورد فى السفر والاقتباسات التى تقابلها فى العهد الجديد:
الشاهد
الآية
السفر
الشاهد
الآية
4: 7 ، 10 ، 17
7 تصدق من مالك ولا تحول وجهك عن فقير وحينئذ فوجه الرب لا يحول عنك.
10 فإنك تدخر لنفسك ثواباً إلى يوم الضرورة.
17 كل خبزك مع الجياع والمساكين واكس العراة من ثيابك.
انجيل لوقا
4: 12- 14
12 وقال أيضا للذي دعاه إذا صنعت غذاء أو عشاء فلا تدع أصدقاءك ولا أخوتك ولا أقرباءك ولا الجيران الأغنياء لئلا يدعوك هم أيضا فتكون لك مكافأة.
13 بل إذا صنعت ضيافة فادع المساكين الجدع العرج العمي.
14 فيكون لك الطوبى إذ ليس لهم حتى يكافئوك.لأنك تكافى في قيامة الأبرار.
4 : 13
احذر لنفسك يا بني من كل زنى.
تسالونيكي الأولى
4 : 3
لان هذه هي إرادة الله قداستكم؛ أن تمتنعوا عن الزنى.
4 : 16
كل ما تكره أن يفعله غيرك به فإياك أن تفعله أنت بغيرك.
انجيل متى
ولوقا
7 : 12
31:6
فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا انتم أيضا بهم.لان هذا هو الناموس والأنبياء.
4 : 23
سيكون لنا خير كثير إذا اتقينا الله وبعدنا عن كل خطيئة وفعلنا خيراً.
رسالة رومية
8 : 18
فاني احسب أن آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد أن يستعلن فينا.