19 - 05 - 2012, 07:56 PM
|
رقم المشاركة : ( 8 )
|
† Admin Woman †
|
ذكر أكتشا ف مغارة فى المقطم
وذكر المقريزى فى المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الأول 33 / 761 كتب قائلاً : " وقد حدّثني الحافظ أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد الفريابي عن أبيه : وأنا أدركت شيئًا من ذلك وهو أنه ترافع في بعض الأيام طائفة من الحجارين إلى السلطان الملك الظاهر برقوق أعوام بضع وتسعين وسبعمائة وقد اختلفوا على مال وجدوه بجبل المقطم وهو أنهم كانوا يقطعون الحجارة من مغار فيما يلي قلعة الجبل من بحريها فانكشف لهم حجر أسود عليه كتابة فاجتمعوا على قطع ما بين يدي هذا الحجر طمعًا في وجود مال فانتهى بهم القطع إلى عمود عظيم قائم في قلب الجبل فلعجلتهم أقبلوا بمعاولهم عليه حتى تكسر قطعًا فإذا هو مجوّف وإنسان قائم على قدميه بطوله وتناثر لهم من جهة رأسه دنانير كثيرة فاقتسموها وتنافسوا في قسمتها واختلفوا حتى اشتهر أمرهم وترافعوا إلى السلطان فبعث من كشف المغار فوجد الحجر والعمود وقد تكسر فأخذ منهم ما وجد بأيديهم من الدنانير ولم يجد من يعرف ما قد كتب على الحجر - ( ملاحظة من موقع أقباط مصر : باقى ما ذكره المقريزى عن الإكتشاف كتب عن أقوال الناس وهو غير مؤكد ) وتسامع الناس بالخبر فأقبلوا إلى المغار وعبثوا برمّة الميت فأخبرني من شاهد سنًا من أسنان هذا الميت أنها سوداء بقدر الباذنجانة وإن عظم ساقه فيما بين قدمه إلى ركبته خمسة أذرع فيجيء هذا من حساب طوله عشرين ذراعًا وأزيد ودماغ سنّ واحدة من أسنانه في قدر الباذنجانة ما هو إلا كالقبة الكبيرة"
************************
ذكر الباحث الأثري-جرجس داود فى جريدة وطنى الصادرة بتاريخ 9/12/2005 م السنة 47 العدد 2294 أيقونة من الخشب داخل مقصورة من كنيسة السيدة العذراء الشهيرة بالمعلقة بمصر القديمة من القرن الخامس عشر الميلاد تمثل الأنبا إبرآم بن زرعة بابا الإسكندرية رقم62والقديس سمعان الخراز صاحب معجزة نقل جبل المقطم واقفين,ويرتدي الأنبا إبرآم ملابس الكهنوت ويمسك في يده اليمني صولجانا نهايته ثلاث شمعات وكأنه يصليإثنوتي ناي نانبمعني(اللهم ارحمنا) فيرد الشعب كيريالسون معني (يارب ارحم) ويمسك بيده اليسري القديس سمعان الخراز الذي نراه بملابس مزركشة.حاملا قربتين يمسكهما بيده اليمني,وعلي الجانب الأيسر للصورة من أعلي نجد السيدة العذراء داخل دائرة وتشير بإصبعها تجاه الأنبا إبرآم. رسم بغدادي أبو السعدني سنة1176شهداء أي سنة1460ميلادية
وهذه الأيقونة إثبات مصور من القرن الرابع عشر على صدق معجزة جبل المقطم .
*****************
المـــــــــــراجع
(4) كتاب تاريخ الامه القبطيه وكنيستها تاليف ا0ل0بتشر تعريب اسكندر تادرس طبعة 1900 الجزء الثانى ص 18
(5) وقد كتب عشرون مقالة هذا غير الميامر وتفاسير وأجوبة لمسائل وأسئلة لأبى البشر ابن جارود الكاتب المصرى ... أسماء الكتب العشرين الذين كتبهم ساويرس المعروف بإبن المقفع – كتاب التوحيد , كتاب الإتحاد , كتاب الباهر رد على اليهود , كتاب الشرح والتفصيب رد على النسطورية , كتاب فى الدين كتبه الوزير قزمان إبن مينا , كتاب نظم الجوهر , كتاب المجالس , كتاب طب الغم وشفا الحزن , كتاب المجامع , كتاب تفسير الأمانة , كتاب التبليغ رد على اليهود وكيف تقوم النفسين , كتاب الإستيضاح وهو مصباح النفس , كتاب السير , كتاب الإستبصار , كتاب ترتيب الكهنوت الإثنى عشر طقوس البيعة , كتاب إختلاف الفرق , كتاب الأحكام , كتاب إيضاح الإتحاد – وربما هناك أسماء أخرى للكتب السابقة وربما أيضاً هناك إسمين لكل كتاب
(6) وتذكر مخطوطة بدير الأنبا أنطونيوس مكتوبه بخط اليد أن جبل المقطم أطلق عليه أسم المقطع أو المقطب وسُمى بذلك لأن سطحه كان متساوياً أى متصلاً فأصبح بعد نقله ثلاث قطع واحده خلف الأخرى ويفصل بينهما مسافة لهذا أطلق على المقطم أسم المقطع أو المقطب وكل هذه الأسماء تعنى معنى واحد . وقد ذكر أسم جبل المقطم على أنه جبل واحد فى جميع مراجع المؤرخين التى تؤكد أنه كان جبلاً واحداً ثم تقطع أو تقطب وقد ذكر الجبل المقطم فى كتب المؤرخين فيقول : أيمن بن خُرَيْم الأسدى (ت 80 هــ): " رَكِبْتُ مِنَ الْمُقَطَّمِ فِي جُمَادَى إِلَى بِشْرِ بْنِ مَرْوَانَ البَرِيدَا " يقصد أنه سافر من مصر حيث كان عبد العزيز بن مروان واليا، إلى العراق الذى كان يتولاه أخوه بشر.
وقيل أن الجزء الذى نقل من المقطم هو جبـــل الجيوشى , وما زال المثل المصرى يردده العامة عند مواجهتهم أى مشكلة صعبة فى مصر وهو : " دا جبل الجيوشى أتنقــــــل )
ويقول كُثَيِّر عزة (40- 105هــ): تُعَالِي وَقَد نُكّبنَ أَعلامَ عابِدٍ بِأَركانِها اليُسْرَى هِضابَ المُقطَّمِ
ويقول منصور بن إسماعيل الفقيه (ت 306هــ) فى الثناء على الشافعى وعلمه: أَضحى بمصر دفينًا في مقطَّمِها نِعْمَ المُقَطَّم وَالمَدْفون في تُرْبِه
ويقول مُعَلّى الطائى (وهو من أهل القرنين الثانى والثالث الهجريين) فى رثاء جاريته وَصْف، وكان يحبها حبا شديدا فماتت ودفنت فى المقطم: " خَلَّيتِني فَرْدًا وبِـنْـتِ بـهـا ** ما كنتُ قَبْلَكِ حافلا وكـفـا
فَتَرَكْتُها بالرَّغْم فـي جَـدَث ** للرّيح يَنْسِف تُرْبَه نَـسْـفـا
دون المقطم لا ألـبـّسـهـا ** من زينةٍ قُرْطًا ولا شَنْـفـا
أسْكَنْتها في قَعْر مُـظْـلِـمةِ ** بيتًا يُصافِح تُرْبُه السـقْـفـا
بيتـًا إذا مـا زَاره أَحَـــدٌ ** عَصَفَتْ به أيْدِي البِلَى عَصْفا
وجاء فى "فتوح الشام" للواقدى (130- 207 هـ): "كان عمرو (بن العاص)... يقول: لا والذي نجاني من القبط. قال: وعاد الرسول وأخبر الملك بما قاله عمرو، فعند ذلك قال: أريد أن أدبر حيلة أدهمهم بها، فقال الوزير: اعلم أيها الملك أن القوم متيقظون لأنفسهم لا يكاد أحد أن يصل إليهم بحيلة، ولكن بلغني أن القوم لهم يوم في الجمعة يعظمونه كتعظيمنا يوم الأحد، وهو عندهم يوم عظيم، وأرى لهم من الرأي أن تُكْمِن لهم كمينا مما يلي الجبل المقطم. فإذا دخلوا في صلاتهم يأتي إليهم الكمين ويضع فيهم السيف"، "ووجدنا معهما الخِلَع التي وجهها إليهم ابن المقوقس ففرقها خالد على المسلمين وفيها خِلْعَةٌ سنيّة، وكانت لمقدَّم القوم، فأعطاها رفاعة، وساروا حتى قربوا من الجبل المقطم فرأوا جيش القبط، فأرسل خالد رجلاً من قِبَله، وهو نصر بن ثابت، وقال له: امض إلى هذا الملك وقل له: إن العرب أصحاب مدين قد أتوا لنصرتك"، "فلما رفعت رأسي قال لي الوزير: يا أخا العرب، أَوَصَل أصحابك إلى نصرة الملك؟ فقلت: نعم، وهاهم في دير الجبل المقطم". وفى "المعارف" لابن قُتَيْبَة الدِّينَوَرِىّ (213- 286 هـ) عن عمرو بن العاص: "وقُبِض وهو ابن ثلاث وسبعين سنة فدفن يوم الفطر بحبل المقطم في ناحية الفخ". وبالمثل ورد هذا الاسم عند مؤرخنا الكندى (ت 350 هـ ) فى المحاورة التى أوردها بين عمرو بن العاص والمقوقس قائلا إن عمرو بن العاص، رضي الله عنه، سار في سفح المقطم ومعه المقوقس، فقال له عمرو: ما بال جبلكم هذا أقرع ليس عليه نبات كجبال الشام؟... إلى آخر الحوار. وبالمناسبة فهناك "مقطم" آخر فى فلسطين يقع قرب قرية بيت عنان وبيت لقيا،
بل آنه أيضاً ذُكر فى كتاب ( المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار ) للمؤرخين : أحمد بن علي بن عبد القادر ، الحسيني ، العبيدي ، المقريزي ، تقي الدين ، أبو العباس - الجزء الأول - الفصل 26 من 167 بالتحديد تحت عناون ذكر الجبال" وجبل المقطم: يمرّ على جانبي النيل الى النوبة ويعبر من فوق الفيوم فيتصل بالغرب " ، كما مذكور أيضاً فى نفس الكتاب و نفس الفصل : "ذكر الجبل المقطم اعلم انّ الجبل المقطم اوّله من الشرق من الصين حيث البحر المحيط ويمرّ على بلاد الططر حتى ياتي فرغانة الى جبال اليتم الممتدّ بها نهر السغد الى ان يصل الجبل الى جيحون فيقطعه ويمضي في وسطه بين شعبتين منه وكانه قطع ثم في وسطه ويستمرّ الجبل الى الجورجان وياخذ على الطالقان الى اعمال مرو الرود الى طوس فيكون جميع مدن طوس فيه ويتصل به جبال اصبهان وشيراز الى ان يصل الى البحر الهندي وينعطف هذا الجبل ويمتدّ الى شهر زور فيمرّ على الدجلة ويتصل بجبل الجوديّ موقف سفينة نوح عليه السلام في الطوفان ولا يزال هذا الجبل مستمرًّا من اعمال امد وميافارقين حتى يمرّ بثغور حلب فيسمى هناك جبل اللكام الى ان يعدّي الثغور فيسمى نهرًا حتى يجاوز حمص فيسمى لبنان ثم يمتدّ على الشام حتى ينتهي الى بحر القلزم من جهة ويتصل من الجهة الاخرى ويسمى المقطم ثم يتشعب ويتصل اواخر شعبه بنهاية الغرب" و مذكور أيضاً : "والذي ذكره العلماء: انّ المقطم ماخوذ من القطم وهو القطع فكانه لما كان منقطع الشجر والنبات سمي: مقطمًا ذكر ذلك عليّ بن الحسن الهناءي الدوسي المنبوذ بكراع وغيره
كما أن مارك بولو الرحالة المشهور عالمياً قد سجل هذه المعجزة من موقع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى أنجلترا
(7) كلمة مقطم معناها = مقطع راجع المعجم الوسيط الجزء الثانى -
( وكان الجبل قبل نقله على حدود بركة الفيل ولم تكن بركة ملآنه ماء بالمفهوم الحالى بل كانت أرضاً زراعية يغمرها مياه الفيضان كل سنة – وفى سنة 1902 م هدمت السراى التى كانت موجوده بها وقسمت أراضيها وأقيم عليها عمارات جديدة , وتعرف الآن بالحلمية الجديدة , وموقعها الحالى من شمال سكة الحبانية ومن الغرب شارع الخليج المصرى , ومن الجنوب شارع مراسينا ثم أول شارع نور الظلام إلى أول شارع الألفى , وأما سبب تسميتها بركة الفيل , فهو لأن الأمير خماروية كان مغرماً بإقتناء الحيوانات من السباع والفيلة والزرافات وأنشأ لكل نوع منها داراً خاصاً بهذا المكان ( راجع النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة للأتابكى الجزء الثالث ص 356 , 366 )
ومن المراجع الإسلامية القديمة والهامة كتاب صبح الأعشى في صناعة الإنشا - القلقشندي - الكتاب : صبح الأعشى في صناعة الإنشا - المؤلف : أحمد بن علي القلقشندي - الناشر : دار الفكر - دمشق - الطبعة الأولى 1987، تحقيق : د.يوسف علي طويل عدد الأجزاء : 14 الذى ذكر أن جبل المقطم كان بجانب الفسطاط وعندما تذهب إلى الفسطاط اليوم لا تجد جبلاً وهذا ما يهمنا من هذا المرجع ولا يهمنا من أين جاءت كلمة المقطم فذكر : " ويسمى ما سامت الفسطاط والقرافة منه المقطم وربما أطلق المقطم على جميع المقطم وقد اختلف في سبب تسميته بذلك فقيل سمي باسم مقطم الكاهن كان مقيما فيه لعمل الكيميا وقال أبو عبد الله اليمني سمي بالمقطم بن مصر بن بيصر وكان عبدا(3/340) صالحا انفرد فيه لعبادة الله تعالى وذكر الكندي في كتاب فضائل مصر ما يوافق ذلك وهو أن عمرو بن العاص رضي الله عنه سار في سفح المقطم ومعه المقوقس فقال له عمرو ما بال جبلكم هذا أقرع ليس عليه نبات كجبال الشام فلو شققنا في أسفله نهرا من النيل وغرسناه نخلا فقال المقوقس وجدنا في الكتب أنه كان أكثر البلاد أشجارا ونبتا وفاكهة وكان ينزله المقطم بن مصر بن بيصر بن حام بن نوح عليه السلام فلما كانت الليلة التي كلم الله تعالى فيها موسى عليه السلام أوحى الله تعالى إلى الجبال إني مكلم نبيا من أنبيائي على جبل منك فسمت الجبال كلها وتشامخت إلا جبل بيت المقدس فإنه هبط وتصاغر فأوحى الله تعالى إليه لم فعلت ذلك وهو به أخبر فقال إعظاما وإجلالا لك يا رب فأمر الله تعالى الجبال أن يحيوه كل جبل مما عليه من النبت فجاد له المقطم بكل ما عليه من النبت حتى بقي كما ترى فأوحى الله تعالى إليه إني معوضك على فعلك بشجر الجنة أو غرس الجنة وأنكر القضاعي وغيره أن يكون لمصر ولد اسمه المقطم وجعلوه مأخوذا من القطم وهو القطع لكونه منقطع الشجر والنبات "
(9) الخريده النفيسه فى تاريخ الكنيسه للأسقف الأنبا إيسوزورس طبع القاهره 1923 الجزء الثانى ص 246
(9) مخطوطة بدير النبا أنطونيوس – ولا زالت مصر القديمة حتى الآن مشهورة بدباغة الجلود حتى يومنا هذا
(10) أيريس حبيب المصرى قصة الكنيسة القبطية ج3 ص14وسمعان الإسكافى مخطوطة بدير الأنبا أنطونيوس
(11) عندما كان سمعان يقوم بعمله كإسكافى , أتت إليه إمرأه لتصلح نعل رجلها , وكانت جميلة الصورة , وعندما خلعت نعلها نظر إلى ساقها فنظرت عيناه إليها بشهوة , فأنبته نفسه فضرب المخراز فى إحدى عينيه فأفرغها تنفيذاً لوصية الرب : " إن كانت عينك اليمنى تعثرك فغقلعها عنك , لأنه خير لك أن يهلك أحد أعضائك ولا يلقى جسدك كله فى نار جهنم " ( مت 5: 28 , 29) ذكر ما سبق فى مخطوطة بدير الأنبا أطونيوس – قد يقال أن سمعان الخراز تصرف بطريقة حرفيه إلا أن هذا لا تنقص من قداسته لبساطته وإخلاصه وامانته فى تنفيذ هذه الوصية كما أنه برهن على طهارته ونقاوة قلبه ورفضه للخطية التى تمكنت منه فى لحظه ضعف كما أنه لم ينظر إلى المرأه بعين واحده وإنما الإثنين فإنه أرد أن يعاقب نفسه على هذه النظرة الشريره التى إقتربت من الشهوة إلى حد أنها أصبحت فى حد ذاتها شهوة
(12) مخطوطة بدير الأنبا أنطونيوس
(13) مخطوطة بدير الأنبا أنطونيوس
(14) مخطوطة بدير الأنبا أنطونيوس
15) تاريخ الاباء البطاركة للأنبا يوساب أسقف فوه من آباء القرن 12 أعده للنشر للباحثين والمهتمين بالدراسات القبطية الراهب القس صموئيل السريانى والأستاذ نبيه كامل
(16) قال أبو المكارم سعد الله بن جرجس بن مسعود صاحب كتاب " الكنائس والأديرة " فى مخطوطه فقال : " ولما شرع البطريرك فى إعادة بناء الكنيسة هاج رعاع المسلمين وإعترضوه بدعوى أنها تخربت منذ مده طويلة ولم يبق منها سوى بعض الجدران الآيلة للسقوط وقد جعلها المسلمون مخازن لقصب السكر ولكنهم كفوا عن المقاومة عندما علموا أن الذى امر ببنائها هو الخليفة نفسه وان الخليفة حضر اثناء ذلك وأمر الخليفة ايضاً بصرف كل نفقات البناء من خزينة الدولة فأخذ البطريرك الدراهم وردها إلى خزينة الحكومة وإلتمس أن يقبلها منه ثانية ولا يجبره على قبولها قائلاً : إن الذى نبنى له الكنيسة قادر أن يساعدنا حتى نتممها وهو غير محتاج إلى مال العالم "
(17) أقباط ومسلمون منذ الفتح العربى الى عام 1922م إعداد د0 جاك تاجر د0 فى الآداب من جامعه باريس القاهره 1951 ص 121
(18) لا يؤمن رينودو بهذه المعجزة , وهو يلاحظ أن مكين النصرانى والمقريزى إمتنعا عن الإشارة إلى هذا الحادث . ولكن " مارك بول " البندقى الذى عاد إلى بلاده عام 1295 م جاء معه ببعض التفاصيل المتعلقة بحادثة نقل جبل
(19) أيريس حبيب المصرى – قصة الكنيسة القبطية ج3 ص 432
(20) عن كتاب الفاطميين فى مصر
(21) و (22) . سيره الأباءالبطاركه – ساويرس إبن المقفع أسقف الأشمونين أعده الأنبا صمؤيل أسقف شبين القناطر وتوابعها طباعة النعام للطباعة والتوريدات رقم اإيداع 17461/ لسنة 1999 الجزء الثانى ص 84
(23) الخريده النفيسه فى تاريخ الكنيسه للأسقف الأنبا إيسوزورس طبع القاهره 1923 الجزء الثانى ص 235
(24) تاريخ الاباء البطاركة للأنبا يوساب أسقف فوه من آباء القرن 12 أعده للنشر للباحثين والمهتمين بالدراسات القبطية الراهب القس صموئيل السريانى والأستاذ نبيه كامل ص 83
(25) الخريده النفيسه فى تاريخ الكنيسه للأسقف الأنبا إيسوزورس طبع القاهره 1923 الحزء الثانى 236
(26) تاريخ الكنيسه القبطيه للمتنيح القس منسى 1899- 1930م طبع على مطابع شركة تريكرومى للطباعة – مكتبة المحبة – سنة 1983 ص 377
(27) سيرة القديس سمعان الخراز " الدباغ" – المؤلف والناشر – كنيسة القديس سمعان الدباغ بالمقطم – الطبعة الرابعة إبريل 1996 رقم الإيداع 11190/1993 المطبعة – دار إلياس العصرية
(28) مخطوطة بخط اليد فى دير الأنبا أنطونيوس
(29) القس منسى يوحنا تاريخ الكنيسة القبطية ص 431
(30) أيريس حبيب المصرى قصة الكنيسة القبطية ج3 ص 28
(31) د/ رؤوف حبيب – الكنائس القبطية القديمة بالقاهرة ص 60
(32) أيريس حبيب المصرى قصة الكنيسة القبطية ج3 ص26
(33) القس منسى يوخنا تاريخ الكنيسة القبطية ص 431
(34) القس منسى يوخنا تاريخ الكنيسة القبطية ص 432
(35) سيرة القديس سمعان الخراز " الدباغ" – المؤلف والناشر – كنيسة القديس سمعان الدباغ بالمقطم – الطبعة الرابعة إبريل 1996 رقم الإيداع 11190/1993 المطبعة – دار إلياس العصرية ص 70- 73
===========
|
|
|
|