اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر
ا"يُنَجِّي الْبَائِسَ فِي ذِلِّهِ، وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ فِي الضِّيقِ."
|
أما البائس البار الذي دعا الله ففي ضيقته يفتح الله أذنه ليسمع صوت الله ويفهم معني التجربة ويسمع تعزية الله. وبعد ذلك يعود لسابق إزدهاره ينجي البائس
و ايضا يقودك من وجه الضيق الى رحب لا حصر فيه ويملا مؤونة مائدتك دهنا، حجة الشرير اكملت فالحجة والقضاء يمسكانك، عند غضبه لعله يقودك بصفقة فكثرة الفدية لا تفكك، هل يعتبر غناك لا التبر ولا جميع قوى الثروة، لا تشتاق الى الليل الذي يرفع شعوبا من مواضعهم، احذر لا تلتفت الى الاثم لانك اخترت هذا على الذل .
أليهو يدعو أيوب أن يتواضع بين يدي الله فيعود لما كان عليه= إلي رحب أي يخلصك من ألامك ويعيد لك ثروتك ومائدتك تمتلئ بأفخر الطعام= تملأ مائدتك دهناً