الاستعداد
وهي حالةٌ متقدِّمةٌ عن الرضا، بحيث يكون الشخص مستعداً
إلى استقبال أيِّ معلومةٍ تقوده إلى التطوير، وتزيد من وعيه
في قضيَّةٍ معيَّنة. على سبيل المثال: إن كان لدى الشخص مشكلةٌ
مالية، فيكون واعياً لكونه المسؤول عنها، وراضياً بوجودها؛
لكنَّه مستعدٌّ لقبول معلوماتٍ جديدةٍ من شأنها أن تكشف
عن وجود أفكار وقناعاتٍ مغلوطةٍ عن المال لديه.