كنت بعمل حاجات مش علشان مقتنع…
لكن عشان خايف أترفض.😞
عشان كنت بكره حد يزعل مني، أو يسيبني، أو يتكلم عني وحش.
وكل ما أقول "حاضر" وأنا من جوايا مش موافق،
كنت بحس إني بخون نفسي.😓
كنت بخسر راحتي عشان ناس… أصلاً ما كانتش بتشيل همي.
كل ما زاد إرضائي للناس،
قلّ سلامي… وكتر استنزافي.
لحد ما الحياة علمتني👌
إن اللي بيحبك بصدق، مش هيساوم محبتك بالتنازلات.
وإن إرضاء الناس حفرة مالهاش أخر…
وإنك عمرك ما هترتاح غير لما تختار ترضي ربنا الأول.❤
📖 "إن كنت بعد أُرضي الناس، فلستُ عبدًا للمسيح" – (غلاطية 1:10)
الحياة_علمتني
إن إرضاء الناس عمره ما كان دليل محبة…
وإن التضحية اللي تبعدني عن نفسي وعن ربنا…
مش بطولة، دي استهلاك.