أوعى ترضى تكون احتياطي في حياة حد…
ولا تبقى النسخة الاحتياطية
لحب ممكن يتأجل أو يتبدل أو يتنسي!
يا تبقى الأول في قلب اللي قدامك،
يا تبقى برّة الحسابات دي كلها.
اللي يستسهل غيابك، ما يستحقش حضورك،
واللي يشوفك “بديل”،
عمره ما حيكون “أصيل” في حبّه ليك.
إنت غالي، وده مش كلام تحفيزي…
ده حقّك في حياة فيها كرامة وحب من غير مساومات.