
يوم أمس, 12:23 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
إنني أَشترِكُ معكِ، يا مريم الحزينة،
في الرعب الذي أحسَّ به قلبُكِ الوالدي
في التقائكِ بيسوع حاملاً الصليب.
فيا أيتها الأم العزيزة، بحق قلبك المصاب بذاك النوع القاسي
من العذاب، استمدِّي لي فضيلة الصبر وموهبةَ القوَّة.
السلامُ عليكِ يا مريم
|