
12 - 08 - 2025, 08:06 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|

يا يسوع،
أتحدث إليك هذه المرة وأعلَم أنّك تُصغي إليَّ بإنصات
؛تصغى إلى أصغر تنهداتى “تنهدي غير مكتومٍ منك” (مزمور 38: 9)
أجدك حاضرًا -حتى إن لم أراك بعينيّ- الآن و أمس
وحتماً ستحضر غداً..
فأنا حبيبتك!
أنت قلت :"لكني سميتكم أحبّاء” (يوحنا 15: 15)
يا لها من نعمة عظيمة أن أُدعَى حبيبتك !
ليس لأنى استحق تلك الكرامة،
بل لأنك انت الذي بادرت، وأحبّبت أولًا..
لا تسمح لشيء في العالم أن يسرق هذا الامتياز العظيم:
أن أُدعَى “حبيبة المسيح”…
علّمني يا رب أن أكون لك صديقة حقيقية -
كما أنت لي- أسمعك وانت تقرع ،
ولا اتباطئ فى فتح الباب لنتعشى معاً..♥️
|