
21 - 07 - 2025, 09:28 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الله أنت المصدرُ للخير واللطف العظيم
في ربنا باركتنا بكل جودٍ يا كريم
- وهكذا أحببتنا حتى منحتنا الحياه
إذ مات عنا فديةً رب الحياةِ والنجاه
- بل فيه قد إخترتنا قبل الزمان الأزلي
بنعمةٍ عجيبةٍ فالشكر لاسمك العلي
- وفيه بك نفتخر إذ به قد صِرت لنا
وبه أيضاً ننتظر بثقةٍ ميراثنا
- وكلُ ذا صار لنا بحسب قصد نعمتك
فالشكر نهديك به على جزيل رحمتك
|