أَغْنَاطِيُوس الأَنْطَاكِيّ
عَلَى تَوصِيَةِ المَرْسَلِينَ بِشِفَاءِ المَرْضَى قَائِلًا:
"إِنَّ خِدْمَةَ المَرْضَى هِيَ خِدْمَةُ يَسُوعَ نَفْسِهِ فِي أَعْضَائِهِ المُتَأَلِّمَةِ،
وَسَوْفَ يَقُولُ يَوْمَ الدَّيْنُونَةِ:" وَمَرِيضًا فَعُدْتُمُونِي" (متّى 25: 36).
فَالمَرِيضُ هُوَ صُورَةُ المَسِيحِ وَعَلَامَتُهُ الظَّاهِرَةُ، وَخِدْمَتُهُ هِيَ مَكَانُ اللِّقَاءِ مَعَ الرَّبِّ نَفْسِهِ.