"أه يا بنتي قد أحزنتني حزنًا، وصرتِ بين مكدري،
لأني قد فتحت فمي إلى الرب ولا يمكنني الرجوع" [35].
يقول القديس أمبرسيوس
[كان نذرًا قاسيًا، لكن تحقيقه كان أكثر مرارة، فإذ تممه دخل
في علة شديدة للحزن... إنه من الأفضل ألاَّ تنذر
من أن تنذر مالا يرغب الله في تقديمه له].
كما يقول: [كان الأفضل له ألاَّ ينذر بالمرة من أن يقوم بإماتة ابنته].