وَتَطْمَئِنُّ لأَنَّهُ يُوجَدُ رَجَاء” (أيوب ١١: ١٨)
الرجاء مش رفاهية… ده أوكسيچين الروح.
وإنت في قلب العاصفة، في عزّ الإحباط،
تيجي الآية دي تهمس في ودنك: “اطمّن… في أمل”.
اللي خلق من اللا شيء كون،
يقدر يخلق من وجعك راحة،
ومن انتظارك عوض،
ومن ليلك الطويل صبح جديد.
ربنا مش ناسيك،
ده بيحضّر لك حاجة “تستاهلك”.