كانت دبورة "جالسة تحت نخلة دبورة بين الرامة
وبيت إيل في جبل افرايم" [5].
يصف القديس أمبروسيوس
حال دبورة كقاضية قبل انطلاقها للحرب، قائلًا:
[في وقت السلم لا نجد شكوى ولا خطأ في هذه الامرأة،
بينما كان غالبية القضاة علة لخطايا ارتكبها الشعب ليس بصغيرة].