زكا كان راجل الناس كلها شايفاه خاطي…
عشار بياخد فلوس الناس ظلم وبيعيش لنفسه وبس
. يمكن هو نفسه كان شايف انه مش مستحق
حتى يبص في وش ربنا.
لكنه سمع إن يسوع جاي…
واشتعل جواه شوق غريب يشوفه. 🙏
زكا كان قصير، والدنيا زحمة، لكنه ما استسلمش…
جري وطلع على شجرة عشان يشوف يسوع.
وأول ما يسوع وصّل عنده، رفع عينه وقال له:
«يا زكا، اسرع وانزل! لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك.» (لوقا ١٩: ٥)
الكلام ده غيّر حياة زكا كلها…
الراجل اللي كان دايمًا مرفوض، الرب اختاره بنفسه
وقال له: أنا عايزك… عايز أدخل بيتك وقلبك.
💡 حتى لو شايف نفسك مش مستحق،
حتى لو حاسس إنك مليان عيوب وخطايا…
يسوع واقف تحت الشجرة مستني بس تبص عليه.
قوم وانزل… هو عايز يدخل بيتك النهاردة ❤️
زكا
هو_بيناديك