هتفضل تدور وتلف وتدوّر،
تفتّش في الوجوه، وتنتظر حد يفهمك من غير ما تشرح،
حد يسمع صمتك ويترجم دموعك…
بس الحقيقة؟
“المُعين النّظير” ما بيتكرّرش.
ده مش بس حد بتحبه،
ده نسخة منك، بس في شكل مختلف.
ربنا مش هيدي لك أي حد،
هيديك اللي معمول ليك… بالضبط.
ويمكن اتأخرت، ويمكن لسه ما ظهرش،
لكن ثق…
“سوف يعطيك الله معينًا نظيرًا،
وإن بحثت بين الملايين، فلن تجد مثيله.”