الموضوع
:
ما هي خطايا الخدمة التي تميتها اليوم
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
05 - 07 - 2025, 04:33 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,345,847
ما هي خطايا الخدمة التي تميتها اليوم
“ما هي خطايا الخدمة التي تميتها اليوم؟”
تغيير حياتك؟
كسؤال مرتبط بحديثنا عن خطايا الخدمة، أحيانًا أسأل القساوسة والرعاة والخدام بشكل عام: “منذ متى غيرت الطريقة التي تعيش بها أو الطريقة التي تقوم بها بالخدمة بسبب شيء قرأته في الكتاب المقدس؟”
من اللافت للنظر أن تتوقع من الآخرين أن يتغيروا، دون أن تتغير أنت نفسك!
كنت أعظ بشكل دوري في الكنيسة قبل بضع سنوات، وقد تفضل الشخص الذي يقود الخدمة أن يصلي من أجلي بعد أن كنت قد وعظت. سألني، “ما الذي ترغب في الصلاة من أجله؟” كان يعلم أنني على وشك الذهاب إلى الخارج في رحلة تعليمية لألقي عدد من المحاضرات، وافترضت أنه توقع مني أن أطلب الصلاة من أجل تلك الخدمة. لكن، وبدلاً من ذلك، قلت له، “عندما كنت أكثر حداثة، كانت لدي الطاقة للقيام بالخطايا التي يتضايق منها الآخرون. أنا الآن عجوز، كل ما يمكنني فعله هو الحسد وعدم التسامح والغضب والشفقة على الذات. لقد سئمت جدًا من هذه الخطايا. أرجوك صلي لله أن أتوقف عن فعل ذلك.
يا له من أمر مرعب أن نكرز ونتغنى بموت وقيامة يسوع المسيح، دون أن تتغير حياتنا وخدمتنا بقوة ذلك الموت والقيامة! كم هو مؤلم أن تكون الكفارة في صميم فكرنا اللاهوتي دون أن نموت عن الخطية!
فيما يلي بعض التشجيعات الكتابية للعمل بها
لا أشارك بهذه التشجيعات كأنني بالفعل أتبعها، أو أنني وصلت بالفعل إلى هدفي … “أَنَا أَنـْسَى مَا هُوَ وَرَاءُ وَأَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ. أَسْعَى نَحْوَ ٱلْغَرَضِ لأَجْلِ جَعَالَةِ دَعْوَةِ ٱللّٰهِ ٱلْعُلْيَا فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ.” (فيلبي 3: 12-14).
“فَإِذْ لَنَا هَذِهِ ٱلْمَوَاعِيدُ أَيُّهَا ٱلْأَحِبَّاءُ لِنـُطَهِّرْ ذَوَاتِنَا مِنْ كُلِّ دَنَسِ ٱلْجَسَدِ وَٱلرُّوحِ، مُكَمِّلِينَ ٱلْقَدَاسَةَ فِي خَوْفِ ٱللّٰهِ.” (كورنثوس الثانية 7: 1).
“لأَنـَّهُ قَدْ ظَهَرَتْ نِعْمَةُ ٱللّٰهِ ٱلْمُخَلِّصَةُ لِجَمِيعِ ٱلنَّاسِ، مُعَلِّمَةً إِيَّانَا أَنْ نـُنْكِرَ ٱلْفُجُورَ وَٱلشَّهَوَاتِ ٱلْعَالَمِيَّةَ، وَنَعِيشَ بِـٱلتَّعَقُّلِ وَٱلْبِرِّ وَٱلتَّقْوَى فِي ٱلْعَالَمِ ٱلْحَاضِرِ، مُنْتَظِرِينَ ٱلرَّجَاءَ ٱلْمُبَارَكَ وَظُهُورَ مَجْدِ ٱللّٰهِ ٱلْعَظِيمِ وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ، ٱلَّذِي بَذَلَ نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، لِكَيْ يَفْدِيَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَيُطَهِّرَ لِنَفْسِهِ شَعْباً خَاصّاً غَيُوراً فِي أَعْمَالٍ حَسَنَةٍ.” (تيطس 2: 1١-14).
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem