باستغرب جدًا مشهد استرداد بطرس،
لما بالاقي الرب يسوع راح له مخصوص واتقابل معاه..💁♂️
وافتكرت آخر مشهد ليه هو انكار يسوع ٣ مرات،
والكتاب بيقول إن بعد حدث القيامة
رجع بطرس تاني يصطاد السمك،
رجع للوظيفة القديمة، وكان في حالة عميقه جدا من الاحباط
،كان عاوز يقول للرب يسوع
مش هاقدر اكمل 😰…
انا أقل من توقعاتك فيّ ..
واضح إني كنت حماسي وبتاع كلام وصوت عالي،
لكن وقت الجد والاحتكاك أنا مش باعرف…. 👀
العجيب في المشهد ده موقف المسيح لما شافه😍
ماتكلمش في أي حاجة من اللي فاتت..
ماعاتبش.. مأنبش.. ماقالوش خذلتني ليه يا بطرس؟!
بالعكس وكأن مافيش حاجة حصلت
.. كأنه عارف احباطه ومحدوديته كإنسان ... 👌
وأول ما قابله قال له:
«يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، أَتُحِبُّنِي أَكْثَرَ مِنْ هؤُلاَءِ؟»
قَالَ لَهُ: «نَعَمْ يَا رَبُّ أَنْتَ تَعْلَمُ أَنِّي أُحِبُّكَ»
. قَالَ لَهُ: «ارْعَ خِرَافِي» يو ٢١: ١٥
الرب مافقدش الأمل في بطرس🫂 ..
الكلام ده شخصي جدًا لناس هنا كان ليها اختبار قديم مع الرب
، ومن وقت تعبت وفشلت وأحبطت من نفسها..
لو كنت فاكر إن الاختبارات دي كانت زمان 👈🏻
الرب جاي يستردك النهارده،
ويقولك يلا في حاجات مهمة عاوزين نعملها سوا💪🏻
انا عايز استرد نفسيتك المحبطة 💜