و عاصر حزقيال أيضا سقوط مملكه يهوذا و سرعان ما تحققت نبؤته عن تدمير أورشليم فالتف الناس حوله و امنوا بما يقول و لقد استطاع أن يقر في أذهان إخوانه الأسري أن خلاص هو في الاستجابة لأوامر الله الخلقية و قد قال بالبعث و الحساب و بالمخلص الذي سوفي يأتي من نسل داؤد.
أما دانيال فقد و عد الشعب بالخلاص و المخلص المنتظر كان قبل خلق العالم و أطلق عليه اسم ابن الأنسان.
في سنه 450 قبل الميلاد رجع عدد كبير من اليهود المنفيين تحت قياده ناس كثيرون من ضمنهم عزرا(عزيز) و نحميا وكان ذلك بعد أن تمكن نحميا من بناء أسوار أورشليم وعدد من المصلحين الدينيين و الاجتماعين في ذلك الوقتي.
لماذا لم يعودوا كلهم في المرة الأولي: البقية عادت عندما أتم بناء الهيكل وهو مركز العبادة.