أوجاع أيوب ماكنتش سهلة أبدًا —
كانت من النوع اللي يكسر القلب والعقل والجسد معًا.
أوجاع أيوب كانت ثلاثية الالام:-
1. ألم نفسي:
▸ فقد كل أولاده في لحظة واحدة.
▸ ضاع كل ماله وتعب عمره.
▸ أحبابه ورفاقه تخلّوا عنه واتهموه ظلمًا.
2. ألم جسدي:
▸ امتلأ جسده بالقروح والأوجاع.
▸ جلس في الرماد وكان يحكّ نفسه بقطعة خزف.
3. ألم روحي:
▸ سأل الله: “لماذا؟” ولم يجد جوابًا مباشرًا.
▸ شعر بأن السماء صامتة في ألمه.
ورغم ده كله، قال:
“الرب أعطى والرب أخذ، فليكن اسم الرب مباركًا.”
(أيوب 1: 21)
أيوب علّمنا إن الإيمان الحقيقي مش بيظهر في وقت الراحة
، لكن في وسط الألم، لما الإنسان يقول من جوه الوجع:
“أنا واثق إنك صالح، حتى لو مش فاهم حاجة ..
قوله يارب خليني اقبل اى حاجة من ايديك…
رجاء وسط الظلم