تعرف إن اليوم كان حلو فعلًا،
لما تكتشف في آخره إنك ما لمستش موبايلك،
ولا فتّحت أبلكيشن،
ولا فتّشت ورا إشعارات فارغة.
لأنك كنت مشغول بالحياة الحقيقية،
بالضحك اللي من القلب،
بالناس اللي جنبك مش ورا شاشة،
بالهوا النضيف، والريحة اللي فكرّتك إنك لسه عايش.
الحقيقة؟
أجمل اللحظات مش اللي بتتوثق،
أجملها اللي ماعرفتش توثقها علشان كنت غرقان في جمالها.