
06 - 06 - 2025, 06:10 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فَثُغِرَتِ الْمَدِينَةُ،
وَهَرَبَ جَمِيعُ رِجَالِ الْقِتَالِ لَيْلاً،
مِنْ طَرِيقِ الْبَابِ بَيْنَ السُّورَيْنِ اللَّذَيْنِ نَحْوَ جَنَّةِ الْمَلِكِ.
وَكَانَ الْكِلْدَانِيُّونَ حَوْلَ الْمَدِينَةِ مُسْتَدِيرِينَ.
فَذَهَبُوا فِي طَرِيقِ الْبَرِّيَّةِ. [4]
يعتقد البعض أنه حديقة سليمان في إيثام على بعد حوالي 6 أميال جنوب أورشليم، تُعرَف بحدائقها الجميلة (2 مل 25: 4؛ جا 2: 5-9؛ إر 4:39؛ 7:52).
انشغل الملك والنبلاء والقادة الدينيون بالغِنَى والسلطة، وظنوا أنهم في أمان داخل أسوار أورشليم الحصينة، ولم يدركوا أنها ستُحاصَر وتُدمَّر، ويعجز قاضيها أو ملكها (صدقيا) عن حمايتها. كان صدقيا - آخر ملك من نسل داود - يجلس على كرسي أورشليم حين استولى نبوخذناصَّر عليها (2 مل 25: 1).
|