كنت أعتذر كثيرًا، أتنازل، أرضي
، أصمت حين يُوجعني الكلام، وأبتسم لأخفي الانكسار…
لكن اليوم، أقولها بصدق: 
أنا آسف فقط على نفسي،
التي أرهقتها في محاولات إرضاء الآخرين،
ونسيت أن لروحي حقًا، أن لقلبي كرامة، أنني ملك/ملكة…
ولا يُطلب من الملك/الملكة أن يتنازل عن عرشه/عرشها
ليرضي كل من مرَّ من قصره/قصرها.
“ماذا لو كان الرضا عن نفسك هو الطريق لاستعادة قوتك الحقيقية؟”
و… منين هاتبدأ لو اخترت اليوم أن تكون الأول في حياتك؟
نصائح عملية:
• ابدأ بوضع حدود صحية في علاقاتك. 
• تعلّم قول “لا” دون شعور بالذنب. 
• خصص وقتًا لنفسك ولما تحب. 
• تذكر أن رضاك عن نفسك لا يقل أهمية عن رضا الآخرين عنك…
تذكر، أنت تستحق أن تكون سعيدًا
، لا أن تكون مجرد مصدر سعادة للآخرين…