كل مرة قلت فيها “ليه يارب؟”
كان في حكمة.. كنت شايف اللي أنا مش شايفه
وكل تأخير كنت فاكره وجع، طلع حماية.
وكل باب مقفول، كان طريق لنعمة أكبر.
أنا اللي ماكنتش فاهم،
لكن دلوقتي ابتديت أشوف..
إن قلبي عمره ما طلب حاجة إلا وانت كنت عارف الأصلح.
لما سكتّ، كنت بتجهّزلي الأجمل.
ولما قلت “لا”، كنت بتقول “استنى”.
. علشان المفاجأة اللي جاية على مقاس وجعي وفرحي.